على طريق الحب (من خربشات العراب )
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
على طريق الحب (من خربشات العراب )
( على طريق الحب )
الى ذلك القلب الحنون .. الى غاليتي .
ابعث اليك هذه الكلمات التي اتمنى أن تصلك وانت في أسعد أوقاتك ,
طارحا فيها كل همومي وعذاباتي وشكواي لك يا عزيزتي .. ومصارحا لك فيها عن حبي لك.. حبي الذي لو وزع على كل العشاق لكفاهم ولكنني أكتنز هذا الحب لك .. لك وحدك .
غاليتي ..
مهما حاول المحب أن يكتم حبه لشخص ما فإنه حتما ستكون لهذا الكتمان نهاية. فهاأنا اطلق العنان لقلمي ليعبر لك عن حب أخفيته سنينا وسنين ,
وقد جائت الساعة التي نضج فيها الحب وانفجر بركانه وثارت ثائرته وخرج من قوقعة الكتمان التي كان سجينا بداخلها الى هذه الدنيا التي لا تكاد تتسع له.
خرج وفي داخله سؤال يقلقه ويلح عليه هل من ملاذ يلوذ اليه ؟ هل من قلب يفتح ذراعيه له؟ فلا يجد على هذا السؤال اجابة ولكن يبقى هناك بصيص أمل يشع من قلبك فيملأ الدنيا نورا فهل تكونين أمل فأعلق عليك آمالي أم تكونين الم فتزيدين آلامي ؟
عزيزتي لقد كنت قبل رؤياك غافل عن شيء اسمه الحب ولكن ليس بعد الغفوة الا الصحوة
وليس بعد الشقاء الا السلوة فقد آن للعين أن تراك وللقلب أن يهواك ويصحو من هذه الغفلة التي كادت أن تقضي عليه وتخرسه الى الابد
ومن هنا تبدأ التساؤلات بين أن تقبليني فأملك أو ان ترفضيني فأهلك
وتبدأ معاناة البحث عن الطريق الذي يوصلني اليك ونقطة البداية التي انطلق منها
فلم أجد غير هذه الرسالة التي ضاق بها ذرعا حين حملتها بحبي لك ,
هذا الحب الذي علمني أشياء لم أعرفها وعودني عادات لم اعتدها من قبل ..
فقد علمني ان اسهر كل ليلة اناجي القمر وأسري مع هتافات ضوءه التي يدلي بها على شرفات المنازل
علمني أن أبقى وحيدا بين هذه الملايين من البشر ,
علمني الا اغمض عيناي ولا أفتحها , ان ابقى هكذا لا انا في حالة نوم ولا في حلة صحوة ,
علمني ان اراك فتاة صارخة الجمال .. وان احبك الى الابد فلا احب فتاة غيرك
و علمني ان اكون تائها في هذه الدنيا كطائر خرج عن السرب وراح يرفرف بجناحيه في هذا الفضاء الرحب ويغني حبك بأعذب الالحان .. واجمل الالحان .
عزيزتي .. أحبك ولا ادري كيف احبك و احبك ولا أدري لماذا احبك و كيف لا وانتي التي أخذت بيدي وانتشلتني من دوامة الضياع التي كادت ان تجرفني الى عرض المحيط ..
محيط هذه الدنيا التي طالما عانيت فيها من العيش بدونك ولكنك عندما دخلت عالمي كنت لي نبراسا فضح ظلام المتاهات , وأضاء لي طريق السعادة الذي أوصلني اليك .
غايتي ..
ما انت سوى وردة لو تنفست لفاح عبيرها في كل الارجاء
و ما انت سوى كلمة لو نطقت بها لاخضرت قاحلة الصحراء ,
ما انت سوى دمعة لو ذرفتها لغرقت كل البحار في عينيك .
انت ما انت سسوى قصيدة تغنى بها الزمان ومعزوفة نغم ترنمت بها طيور الكروان
ما انت الا بلسما يشفي الجروح
ما انت الا واحة منها العبير يفوح فزيديني نشوة وعبيرا يا فيض العطاء ,
ويا امل البؤساء وياراحة كل الأشقياء أنت التي منك الحب ياتي فنتفس شذاه ,
وانت التي وصلت في الجمال منتهاه ,
فزيدي الجمال جمالا
و وزيدي الحسن حسنا ,
وزيدي الحياة رقة
وابعثي الامل في الورود كي تتفتح وتحني لك بتلاتها إعجابا بروعتك ,
وحياء من عذوبتك .
عندما ارى وجهك احس بأنه بوابة للعشق والليل والغرام ,
وعندما أسمع صوتك احس بان البحر يتشكل غابات
والارض تروج من تحت قدمي
والانهار تقف في جداولها
واسافر مع صوتك الى حيث لا اسمع غيره يملأ علي دنياي .
عندما اسمع صوتك احس بانك تنادين للمغرمين المعدمين امثالي ..
فتتكلمين بما نحس به ونتوجسه في قلوبنا .
فيا لروعة حبك الذي يختصر الكون في كلمة
ويبعثره في كلمة
فهو يعرف كيف يعري الاشياء وكيف يسترها.
يخالجني شعور بان الحب كلمة ليس أكثر عندما أرى وجهك
واحس بأن كل وجه غير وجهك لا يمت للجمال بصلة.
وتسكنني كل نبرات الحزن والشجن عندما اسمع صوتك ,
ويحتويني كل ربيع الارض عندما ارى وجهك.
احس بأن النجوم تغار منك إذ انك عندما تظهرين تتلاشى كل النجوم من سناك
لأنك الشمس التي أضائت كل هذا الفضاء رغم رحابته ووسعه .
أميرتي ..
أرتبك كثيرا ,
ابحث عن مفردات ,
اعيد صياغة الجمل التي تمر في ذهني ,
احاول أن أجد وصفا يليق بك فلا اجد ما أصفك به
فأنت مدرسة خاصة في الجمال ..
بل أنت فلسفة خاصة لمدرسة الجمال .
عندما ارى وجهك احس بأنك تشبهين الحب
فأنت قريبة من حبي وقريبة من ذاتي
لديك اسلوب ساحر في تناول العشق
عندما اكتب شيئا عن الحب احس بأن الكلمات التي اكتبها لا تليق الا بك
فأنت الوحيدة التي استطعت ان ترتبينني كيفما تشائين
فكلما كتبت كلمة حتى ولو كانت عفوية أحس بأنك المقصودة بها دون أدري .
أنت التي أجبرت قلبي على الاعجاب بك ,
واتباع مدرستك العاطفية التي ابتكرتها لي ولأمثالي من العشاق .
غاليتي ..
للحب كنوزه مثلما للأرض كنوزها.
ووجهك الملائكي أحد كنوز الحب الثمينة
اجتمعت به كل أنواع الماس والجواهر
جمعها وجه تعشقه كنوز الحب والجمال
مثلما قلبي يعشق وجهك الأكمل بهاء والأكثر دهشة
لتنتشر رائحة الورود والحب في زواياه لتجعله أخصب أرض صالحة للحب
ليتدفق الحب من قلبي انهارا الى وجهك ..
الى سراب وجهك الذي يتحقق فنراه ماء عذبا.
وجهك الذي يوزع نظرات الدهشة في عيوننا
ويروي ظمأنا الذي طال بطلته العذبة
فتنسكب كل هذه الدموع والكلمات التي اسطرها على هذه الاوراق .
عندما اكتب عن وجهك يجتاحني بحر الجمال
وأشرع سفينتي اليه
فتنفرد ابتسامة في السماء تعزف على أوتار القلوب
حاملة قلبي الذي يتمنى أن يجد كل هذا الحب بالطريقة التي يريدها .
عزيزتي ..
ياقصيدة تملأ أسماعي
ويامرهما يمتص أوجاعي
ماذا عساي أن أكون بدونك
أزورق تتقاذفه أمواج الخليج ,
أم قشة تتلاعب بها لفحات الرياح.
وكيف لي أن أعيش بدونك؟
أيعقل أن تترك الطيور أعشاشها لتنام في أعماق المحيطات.
أم يعقل أن تهجر الاسماك بحارها لتتخذ لها أعشاشا فوق أغصان الشجر ,
وكيف للإنسان أن يعيش بلا وطن ودون انتماء
فكل العصافير لها مكان
الا العصافير التي تحترف الحرية فإنها تموت خارج الاوطان.
وانا عصفور احترفت الحرية ولكن لا أريد ان أموت خارج الوطن
فأنت وطني الذي آوي اليه , وهويتي التي أنتمي اليها
فاسمحي لي عزيزتي أن أتخذ من عينيك مأوى
فأغمضي علي جفنيك ,
وأدفئي قلبي بحرير اهدابك
واروي قلبي من أقداح السعادة
ولا تتردي في أن تطبعي على شفتاي قبلة أضع بها قدماي على طريق الحب ,
وظلليني بغيمة الحب والامل ,
وأمطري علي لأروي منك ظمأ سنين قد مضت
وايام خوالي ولت
وانتشري حولي كالزهور لأرى فيك الحياة ..ياكل الحياة ..........................................
الى ذلك القلب الحنون .. الى غاليتي .
ابعث اليك هذه الكلمات التي اتمنى أن تصلك وانت في أسعد أوقاتك ,
طارحا فيها كل همومي وعذاباتي وشكواي لك يا عزيزتي .. ومصارحا لك فيها عن حبي لك.. حبي الذي لو وزع على كل العشاق لكفاهم ولكنني أكتنز هذا الحب لك .. لك وحدك .
غاليتي ..
مهما حاول المحب أن يكتم حبه لشخص ما فإنه حتما ستكون لهذا الكتمان نهاية. فهاأنا اطلق العنان لقلمي ليعبر لك عن حب أخفيته سنينا وسنين ,
وقد جائت الساعة التي نضج فيها الحب وانفجر بركانه وثارت ثائرته وخرج من قوقعة الكتمان التي كان سجينا بداخلها الى هذه الدنيا التي لا تكاد تتسع له.
خرج وفي داخله سؤال يقلقه ويلح عليه هل من ملاذ يلوذ اليه ؟ هل من قلب يفتح ذراعيه له؟ فلا يجد على هذا السؤال اجابة ولكن يبقى هناك بصيص أمل يشع من قلبك فيملأ الدنيا نورا فهل تكونين أمل فأعلق عليك آمالي أم تكونين الم فتزيدين آلامي ؟
عزيزتي لقد كنت قبل رؤياك غافل عن شيء اسمه الحب ولكن ليس بعد الغفوة الا الصحوة
وليس بعد الشقاء الا السلوة فقد آن للعين أن تراك وللقلب أن يهواك ويصحو من هذه الغفلة التي كادت أن تقضي عليه وتخرسه الى الابد
ومن هنا تبدأ التساؤلات بين أن تقبليني فأملك أو ان ترفضيني فأهلك
وتبدأ معاناة البحث عن الطريق الذي يوصلني اليك ونقطة البداية التي انطلق منها
فلم أجد غير هذه الرسالة التي ضاق بها ذرعا حين حملتها بحبي لك ,
هذا الحب الذي علمني أشياء لم أعرفها وعودني عادات لم اعتدها من قبل ..
فقد علمني ان اسهر كل ليلة اناجي القمر وأسري مع هتافات ضوءه التي يدلي بها على شرفات المنازل
علمني أن أبقى وحيدا بين هذه الملايين من البشر ,
علمني الا اغمض عيناي ولا أفتحها , ان ابقى هكذا لا انا في حالة نوم ولا في حلة صحوة ,
علمني ان اراك فتاة صارخة الجمال .. وان احبك الى الابد فلا احب فتاة غيرك
و علمني ان اكون تائها في هذه الدنيا كطائر خرج عن السرب وراح يرفرف بجناحيه في هذا الفضاء الرحب ويغني حبك بأعذب الالحان .. واجمل الالحان .
عزيزتي .. أحبك ولا ادري كيف احبك و احبك ولا أدري لماذا احبك و كيف لا وانتي التي أخذت بيدي وانتشلتني من دوامة الضياع التي كادت ان تجرفني الى عرض المحيط ..
محيط هذه الدنيا التي طالما عانيت فيها من العيش بدونك ولكنك عندما دخلت عالمي كنت لي نبراسا فضح ظلام المتاهات , وأضاء لي طريق السعادة الذي أوصلني اليك .
غايتي ..
ما انت سوى وردة لو تنفست لفاح عبيرها في كل الارجاء
و ما انت سوى كلمة لو نطقت بها لاخضرت قاحلة الصحراء ,
ما انت سوى دمعة لو ذرفتها لغرقت كل البحار في عينيك .
انت ما انت سسوى قصيدة تغنى بها الزمان ومعزوفة نغم ترنمت بها طيور الكروان
ما انت الا بلسما يشفي الجروح
ما انت الا واحة منها العبير يفوح فزيديني نشوة وعبيرا يا فيض العطاء ,
ويا امل البؤساء وياراحة كل الأشقياء أنت التي منك الحب ياتي فنتفس شذاه ,
وانت التي وصلت في الجمال منتهاه ,
فزيدي الجمال جمالا
و وزيدي الحسن حسنا ,
وزيدي الحياة رقة
وابعثي الامل في الورود كي تتفتح وتحني لك بتلاتها إعجابا بروعتك ,
وحياء من عذوبتك .
عندما ارى وجهك احس بأنه بوابة للعشق والليل والغرام ,
وعندما أسمع صوتك احس بان البحر يتشكل غابات
والارض تروج من تحت قدمي
والانهار تقف في جداولها
واسافر مع صوتك الى حيث لا اسمع غيره يملأ علي دنياي .
عندما اسمع صوتك احس بانك تنادين للمغرمين المعدمين امثالي ..
فتتكلمين بما نحس به ونتوجسه في قلوبنا .
فيا لروعة حبك الذي يختصر الكون في كلمة
ويبعثره في كلمة
فهو يعرف كيف يعري الاشياء وكيف يسترها.
يخالجني شعور بان الحب كلمة ليس أكثر عندما أرى وجهك
واحس بأن كل وجه غير وجهك لا يمت للجمال بصلة.
وتسكنني كل نبرات الحزن والشجن عندما اسمع صوتك ,
ويحتويني كل ربيع الارض عندما ارى وجهك.
احس بأن النجوم تغار منك إذ انك عندما تظهرين تتلاشى كل النجوم من سناك
لأنك الشمس التي أضائت كل هذا الفضاء رغم رحابته ووسعه .
أميرتي ..
أرتبك كثيرا ,
ابحث عن مفردات ,
اعيد صياغة الجمل التي تمر في ذهني ,
احاول أن أجد وصفا يليق بك فلا اجد ما أصفك به
فأنت مدرسة خاصة في الجمال ..
بل أنت فلسفة خاصة لمدرسة الجمال .
عندما ارى وجهك احس بأنك تشبهين الحب
فأنت قريبة من حبي وقريبة من ذاتي
لديك اسلوب ساحر في تناول العشق
عندما اكتب شيئا عن الحب احس بأن الكلمات التي اكتبها لا تليق الا بك
فأنت الوحيدة التي استطعت ان ترتبينني كيفما تشائين
فكلما كتبت كلمة حتى ولو كانت عفوية أحس بأنك المقصودة بها دون أدري .
أنت التي أجبرت قلبي على الاعجاب بك ,
واتباع مدرستك العاطفية التي ابتكرتها لي ولأمثالي من العشاق .
غاليتي ..
للحب كنوزه مثلما للأرض كنوزها.
ووجهك الملائكي أحد كنوز الحب الثمينة
اجتمعت به كل أنواع الماس والجواهر
جمعها وجه تعشقه كنوز الحب والجمال
مثلما قلبي يعشق وجهك الأكمل بهاء والأكثر دهشة
لتنتشر رائحة الورود والحب في زواياه لتجعله أخصب أرض صالحة للحب
ليتدفق الحب من قلبي انهارا الى وجهك ..
الى سراب وجهك الذي يتحقق فنراه ماء عذبا.
وجهك الذي يوزع نظرات الدهشة في عيوننا
ويروي ظمأنا الذي طال بطلته العذبة
فتنسكب كل هذه الدموع والكلمات التي اسطرها على هذه الاوراق .
عندما اكتب عن وجهك يجتاحني بحر الجمال
وأشرع سفينتي اليه
فتنفرد ابتسامة في السماء تعزف على أوتار القلوب
حاملة قلبي الذي يتمنى أن يجد كل هذا الحب بالطريقة التي يريدها .
عزيزتي ..
ياقصيدة تملأ أسماعي
ويامرهما يمتص أوجاعي
ماذا عساي أن أكون بدونك
أزورق تتقاذفه أمواج الخليج ,
أم قشة تتلاعب بها لفحات الرياح.
وكيف لي أن أعيش بدونك؟
أيعقل أن تترك الطيور أعشاشها لتنام في أعماق المحيطات.
أم يعقل أن تهجر الاسماك بحارها لتتخذ لها أعشاشا فوق أغصان الشجر ,
وكيف للإنسان أن يعيش بلا وطن ودون انتماء
فكل العصافير لها مكان
الا العصافير التي تحترف الحرية فإنها تموت خارج الاوطان.
وانا عصفور احترفت الحرية ولكن لا أريد ان أموت خارج الوطن
فأنت وطني الذي آوي اليه , وهويتي التي أنتمي اليها
فاسمحي لي عزيزتي أن أتخذ من عينيك مأوى
فأغمضي علي جفنيك ,
وأدفئي قلبي بحرير اهدابك
واروي قلبي من أقداح السعادة
ولا تتردي في أن تطبعي على شفتاي قبلة أضع بها قدماي على طريق الحب ,
وظلليني بغيمة الحب والامل ,
وأمطري علي لأروي منك ظمأ سنين قد مضت
وايام خوالي ولت
وانتشري حولي كالزهور لأرى فيك الحياة ..ياكل الحياة ..........................................
طلال رابح- عضو V!P
- عدد المساهمات : 405
نقاط المنافسة : 4328
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رد: على طريق الحب (من خربشات العراب )
مشكور على الموضوع الرااائع
رقم المميز- عضو متألق
- عدد المساهمات : 303
نقاط المنافسة : 4288
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
مواضيع مماثلة
» جنون منتصف العمر (من حماسيس العراب)
» خربشات من الحياة
» أوله يكون الحب وآخره يكون العشق هو الحب
» الحب ومعنى الحب
» سلكت طريق الصمت
» خربشات من الحياة
» أوله يكون الحب وآخره يكون العشق هو الحب
» الحب ومعنى الحب
» سلكت طريق الصمت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى