طاوعتُ قلبي وتركتُ قلبكِ
صفحة 1 من اصل 1
طاوعتُ قلبي وتركتُ قلبكِ
طاوعت قلبي وتركت قلبك
عندما تنفض من عقلك الذكريات
تتلمس ما يغريك الأجمل منها والأسوأ...
حينها يمتد من أطراف أصابعك قلما وتكتب ..
ولكن ماذا ستكتب ؟!!!
أتراها الرموز الخفية تبدأ بالإعلان أو تعلن لك
خوفك... أو قلقك... أو حزنك ؟
أم تمد إليك كف اليقين ؟
وعندما تفاجئك الذكرى مرة أخرى تعود حثيثا .. للتو ..
تستيقظ....
لم أزل في الرمق الأخير من الذكرى
وأترك القارئ يحكم على هذه الذكرى ....
وأسميتها طاوعت قلبي وتركت قلبك..
أتذكرين عندما كنا نتحاور تحت ظلال الشجر؟؟؟
وفي وقت السحر....
كنت أعشق ذاك الحوار..
لأني أعشقكِ
وأعشق روحكِ الساذجة...
وأعشق وقت السّحَر..
كانت كل كلمة تخرج من ثغركِ
أترقبها وأصغي إليها بخشوع وذلة...
لأنها لها وقع خاص في قلبي ..
فهي بمثابة السّحْر...
كنت أبني بها قصرا مشيدا...
لبناته الحروف الجميلة..
أتذكرين ؟؟؟
كنا نتحاور في كل شيء...
حتى وإن مرتْ نملة سنخلق لها حوارا...
كنت أعشق كل حرف تنثرينه على مسمعي..
فما أجملها من لحظات..
مرت الأيام الجميلة
ونحن ما زلنا على العهد....
نتلاقى... نتناظر.... ونتحاور...
ولكن ولا محالة كل شيء زائل
ودوام الحال من المحال...
أتذكرين ... حوارنا الأخير؟!
كان حوارا فضّا
وبه انفضّ كل شيء!!
أذكر ذاك اليوم عندما رأيت خدك
متوردا وسألتكِ ما بال وجهك متوردا ؟
وفجأة
عندما تنفض من عقلك الذكريات
تتلمس ما يغريك الأجمل منها والأسوأ...
حينها يمتد من أطراف أصابعك قلما وتكتب ..
ولكن ماذا ستكتب ؟!!!
أتراها الرموز الخفية تبدأ بالإعلان أو تعلن لك
خوفك... أو قلقك... أو حزنك ؟
أم تمد إليك كف اليقين ؟
وعندما تفاجئك الذكرى مرة أخرى تعود حثيثا .. للتو ..
تستيقظ....
لم أزل في الرمق الأخير من الذكرى
وأترك القارئ يحكم على هذه الذكرى ....
وأسميتها طاوعت قلبي وتركت قلبك..
أتذكرين عندما كنا نتحاور تحت ظلال الشجر؟؟؟
وفي وقت السحر....
كنت أعشق ذاك الحوار..
لأني أعشقكِ
وأعشق روحكِ الساذجة...
وأعشق وقت السّحَر..
كانت كل كلمة تخرج من ثغركِ
أترقبها وأصغي إليها بخشوع وذلة...
لأنها لها وقع خاص في قلبي ..
فهي بمثابة السّحْر...
كنت أبني بها قصرا مشيدا...
لبناته الحروف الجميلة..
أتذكرين ؟؟؟
كنا نتحاور في كل شيء...
حتى وإن مرتْ نملة سنخلق لها حوارا...
كنت أعشق كل حرف تنثرينه على مسمعي..
فما أجملها من لحظات..
مرت الأيام الجميلة
ونحن ما زلنا على العهد....
نتلاقى... نتناظر.... ونتحاور...
ولكن ولا محالة كل شيء زائل
ودوام الحال من المحال...
أتذكرين ... حوارنا الأخير؟!
كان حوارا فضّا
وبه انفضّ كل شيء!!
أذكر ذاك اليوم عندما رأيت خدك
متوردا وسألتكِ ما بال وجهك متوردا ؟
وفجأة
علاء الدين- عضو Golden
- عدد المساهمات : 5552
نقاط المنافسة : 51263
التقييم و الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى