عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية العرب.. فاتح مصر
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية العرب.. فاتح مصر
كان عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية من دهاة العرب، وفذ من أفذاذ قريش، يضرب به المثل في الفطنة والدهاء والحزم، تأخر إسلامه إلى الثامنة من الهجرة، حيث هاجر فيها ومثل بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم- معلناً إسلامه.
ولما سئل عن سبب تأخر إسلامه، وهو صاحب العقل الراجح، قال - رضي الله عنه وأرضاه-: إنا كنا مع قوم لهم علينا تقدُّمٌ وسنٌ، توازي حلومُهم الجبال، ما سلكوا فجاً فتبعناهم إلا وجدناه سهلاً، فلما أنكروا على النبي - صلى الله عليه وسلم- أنكرنا معهم ولم نفكر في أمرنا، وقلدناهم، فلما ذهبوا وصار الأمر إلينا نظرنا في أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- فإذا الأمر بيّنٌ؛ فوقع في قلبي الإسلام.
ولد عمرو بن العاص رضي الله عنه عام 592م، وتصفه المصادر بأنه كان قصير القامه، قوي البنية، مرن الأعضاء تعود جسمه احتمال المشقة، وقد ساعده ذلك علي أن يبرز في أفانين الفروسية والضرب بالسيف، وكان عريض الصدر واسع ما بين المنكبين، له عينان ثاقبتان سريعتا التأثر بحالته سواء كان غاضبا أو فرحا، وفوقهما حاجبان غزيران، وكان أدعج (شديد سواد العين) وأبلج (أبيض ما بين الحاجبين)، ودون ذلك فم واسع.
كان عمرو بن العاص داهية من دهاة العرب، وصاحب رأي وفكر، وفارسا من الفرسان، أرسلته قريش إلى الحبشة ليطلب من النجاشي تسليمه المسلمين الذين هاجروا إلى الحبشة فرارا من الكفار وإعادتهم إلى مكة لمحاسبتهم وردهم عن دينهم الجديد فلم يستجب له النجاشي.
إنه عمرو بن العاص - رضي الله عنه وأرضاه- فاتح مصر عام 19 هجرية الموافق فتح مصر640م بعد أن كان أهلها يعيشون على عهد لدولة البيزنطية في ظلم مرير. كان عمرو بن العاص قد زار مصر من قبل في تجارة له، وعندما تولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة، فاتحه عمرو في أمر فتح مصر أكثر من مرة، حتى وافقه عمر رضي الله عنه.
فسار عمرو بجيش مكون من 4 آلاف رجل، و عبر بهم من فلسطين إلي العريش و مر ببئر المساعيد حتى انتهي إلى الفرما وهي ميناء صغير على البحر، وتقابل هناك مع حامية رومية ـ و دار قتال شديد حتي انتصر المسلمون، ثم واصلوا السير إلى داخل مصر حتى وصلوا إلى بلبيس في دلتا مصر في مارس 640 م / ربيع أول 19 هجرية.
وفي بلبيس تقابل جيش المسلمين مع جيش الروم بقيادة أرتون الذي سماه العرب أرطبون، وانتصر المسلمون بعد قتال دام شهرا، واستولوا على بلبيس ثم تقدموا إلى حصن بابليون.
وكان الحصن فيه حامية رومية كبيرة ويقع في منطقة تسمى مدينة مصر، وهي منطقة مزارع من قري وحدائق تتصل جنوباً بمدينة منف في الجيزة على الضفة الغربية للنيل. كان حصن بابليون شديد المنعة، فأرسل عمرو بن العاص رضي الله عنه يطلب مدداً من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
أقام عمرو في الفيوم للتزود بالمؤن وانتظار المدد العسكري من الحجاز لمحاصرة واقتحام الحصن. ووصل المدد من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوامه أربعة آلاف رجل، وعلي رأسهم أربعة من كبار الصحابة هم الزبير بن العوام، و مسلمة بن مخلد وعبادة بن الصامت و المقداد بن الأسود. فتسني لعمرو بن العاص ترتيب صفوفه و اتجه لملاقاة جيش الروم الذي كان يقدر بـ20 ألف جندي. و تقابل الجيشان في موقعة كبري هي عين شمس عام 640 م / 19 هجرية، وانتصر عمرو بن العاص انتصاراً كبيراً ، وفر من بقي من جيش الروم إلي داخل حصن بابليون.
توجه عمرو بن العاص بجيشه إلى حصن بابليون وحاصره 7 أشهر متواصلة. فأرسل المقوقس إلى عمرو بن العاص يفاوضه يعرض فيها عليه مبلغاً من المال نظير رجوع المسلمين لبلادهم، ولكن عمرو بن العاص رفض و قال له: ليس بيننا وبينكم إلا ثلاث خصال: الإسلام أو الجزية أو القتال.
وبعد إتمام فتح مصر، ولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه عمرو بن العاص على مصر. وعندما استتب له الأمر في الإسكندرية عاد إلى موضع فسطاطه عند حصن بابليون، وشرع في بناء عاصمة لمصر بدلاً من الإسكندرية لأن الخليفة عمر بن الخطاب أمره أن يختار عاصمة لا تكون بينها وبينه ماء. فاختار عمرو بن العاص موقعاً بالقرب من حصن بابليون غرب جبل المقطم ليبني حاضرته الجديدة وأسماها الفسطاط وتعني الخيمة.
ثم سار عمرو بن العاص بجيشه تجاه برقة، وكان يسكنها البربر الذين عانوا طويلاً من الطغيان البيزنطي، فتفاوض عمرو مع زعماء البربر الذين رحبوا بالفتح الإسلامي العربي، ووافقوا على دفع الخراج لعمرو وكان قرابة 13 ألف درهم و كان ذلك عام 643 م / 22 هجرية.
بعد ذلك أكمل عمرو بن العاص مسيرته إلى الغرب لفتح طرابلس، فدخل بنفسه مدينة طرابلس دون مقاومة سنة 643 م / 22 هجرية. وبعد تأمينها أرسل بعثة إلى ولاية فزان (جنوب غرب ليبيا) بقيادة عقبة بن نافع ففتحها وكان بها أحد أقوي الحصون البيزنطية.
قام عمرو بن العاص بالشروع في بناء عاصمة لمصر الإسلامية بمجرد عودته من الإسكندرية بعد توقيع معاهدة الإسكندرية. وأسماها الفسطاط نسبة إلى فسطاطه (خيمته) التي نصبها عند دخوله مصر.
استمرت الفسطاط في الاتساع والازدهار، وأصبحت مركزاً للتجارة حتى أحرقها شاور وزير الخليفة الفاطمي العاضد خوفاً من استيلاء الصليبيين عليها سنة 1168م
كما بني عمرو بن العاص أول مسجد في مصر وإفريقيا، وهو جامع عمرو بن العاص في وسط مدينة الفسطاط سنة 642 م / 21 هجرية. وعندما بني المسجد لأول مرة كان له ستة أبواب، و به ساحة غير مسقوفة، و كانت أعمدته الداخلية من جذوع النخل و سقفه من الجريد. و يقال: إنه وقف علي إقامة قبلته ثمانون رجلاً من الصحابة، منهم: الزبير بن العوام، و المقداد بن الأسود، و عبادة بن الصامت، و أبو الدرداء، و أبو ذر الغفاري. كما أعاد عمرو بن العاص حفر القناة التي كانت تصل بين النيل و البحر الأحمر و سماها قناة خليج أمير المؤمنين.
وقد قدم إلى مصر مع عمرو بن العاص عدد كبير من الصحابة، فتلقي عنهم أهل مصر الدين الإسلامي الجديد، ومن هؤلاء الصحابة عبد الله بن عمرو بن العاص، والزبير بن العوام، والمقداد بن الأسود، وعبادة بن الصامت، وعبد الله بن عمر بن الخطاب، ومسلمة بن مخلد.
وكانت دروس الفقه تعطي في مسجد عمرو، والمستمعون يجلسون في حلقة حول المدرس الذي يجلس مسنداً ظهره إلى أحد الأعمدة. وأشهر من علٌم بمصر من الصحابة بعد الفتح هو عبد الله بن عمرو بن العاص، ويعد مؤسس مدرسة مصر الدينية، إذ أخذ عنه كثير من أهلها.
دامت ولاية عمرو بن العاص الأولى علي مصر قرابة أربع سنوات، حتى عزله عثمان بن عفان. ولكن عاد لولاية مصر في عهد الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان.
توفي رضي الله عنه في مصر، وله من العمر ثمانية وثمانون سنة ودفن قرب المقطم. ونقل الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء عن وفاته: "لما احتضر عمرو بن العاص رضي الله عنه، قال: كيلوا مالي فكالوه فوجدوه اثنين وخمسين مدا، فقال من يأخذه بما فيه يا ليته كان بعرا".
ولما سئل عن سبب تأخر إسلامه، وهو صاحب العقل الراجح، قال - رضي الله عنه وأرضاه-: إنا كنا مع قوم لهم علينا تقدُّمٌ وسنٌ، توازي حلومُهم الجبال، ما سلكوا فجاً فتبعناهم إلا وجدناه سهلاً، فلما أنكروا على النبي - صلى الله عليه وسلم- أنكرنا معهم ولم نفكر في أمرنا، وقلدناهم، فلما ذهبوا وصار الأمر إلينا نظرنا في أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- فإذا الأمر بيّنٌ؛ فوقع في قلبي الإسلام.
ولد عمرو بن العاص رضي الله عنه عام 592م، وتصفه المصادر بأنه كان قصير القامه، قوي البنية، مرن الأعضاء تعود جسمه احتمال المشقة، وقد ساعده ذلك علي أن يبرز في أفانين الفروسية والضرب بالسيف، وكان عريض الصدر واسع ما بين المنكبين، له عينان ثاقبتان سريعتا التأثر بحالته سواء كان غاضبا أو فرحا، وفوقهما حاجبان غزيران، وكان أدعج (شديد سواد العين) وأبلج (أبيض ما بين الحاجبين)، ودون ذلك فم واسع.
كان عمرو بن العاص داهية من دهاة العرب، وصاحب رأي وفكر، وفارسا من الفرسان، أرسلته قريش إلى الحبشة ليطلب من النجاشي تسليمه المسلمين الذين هاجروا إلى الحبشة فرارا من الكفار وإعادتهم إلى مكة لمحاسبتهم وردهم عن دينهم الجديد فلم يستجب له النجاشي.
إنه عمرو بن العاص - رضي الله عنه وأرضاه- فاتح مصر عام 19 هجرية الموافق فتح مصر640م بعد أن كان أهلها يعيشون على عهد لدولة البيزنطية في ظلم مرير. كان عمرو بن العاص قد زار مصر من قبل في تجارة له، وعندما تولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة، فاتحه عمرو في أمر فتح مصر أكثر من مرة، حتى وافقه عمر رضي الله عنه.
فسار عمرو بجيش مكون من 4 آلاف رجل، و عبر بهم من فلسطين إلي العريش و مر ببئر المساعيد حتى انتهي إلى الفرما وهي ميناء صغير على البحر، وتقابل هناك مع حامية رومية ـ و دار قتال شديد حتي انتصر المسلمون، ثم واصلوا السير إلى داخل مصر حتى وصلوا إلى بلبيس في دلتا مصر في مارس 640 م / ربيع أول 19 هجرية.
وفي بلبيس تقابل جيش المسلمين مع جيش الروم بقيادة أرتون الذي سماه العرب أرطبون، وانتصر المسلمون بعد قتال دام شهرا، واستولوا على بلبيس ثم تقدموا إلى حصن بابليون.
وكان الحصن فيه حامية رومية كبيرة ويقع في منطقة تسمى مدينة مصر، وهي منطقة مزارع من قري وحدائق تتصل جنوباً بمدينة منف في الجيزة على الضفة الغربية للنيل. كان حصن بابليون شديد المنعة، فأرسل عمرو بن العاص رضي الله عنه يطلب مدداً من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
أقام عمرو في الفيوم للتزود بالمؤن وانتظار المدد العسكري من الحجاز لمحاصرة واقتحام الحصن. ووصل المدد من الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوامه أربعة آلاف رجل، وعلي رأسهم أربعة من كبار الصحابة هم الزبير بن العوام، و مسلمة بن مخلد وعبادة بن الصامت و المقداد بن الأسود. فتسني لعمرو بن العاص ترتيب صفوفه و اتجه لملاقاة جيش الروم الذي كان يقدر بـ20 ألف جندي. و تقابل الجيشان في موقعة كبري هي عين شمس عام 640 م / 19 هجرية، وانتصر عمرو بن العاص انتصاراً كبيراً ، وفر من بقي من جيش الروم إلي داخل حصن بابليون.
توجه عمرو بن العاص بجيشه إلى حصن بابليون وحاصره 7 أشهر متواصلة. فأرسل المقوقس إلى عمرو بن العاص يفاوضه يعرض فيها عليه مبلغاً من المال نظير رجوع المسلمين لبلادهم، ولكن عمرو بن العاص رفض و قال له: ليس بيننا وبينكم إلا ثلاث خصال: الإسلام أو الجزية أو القتال.
وبعد إتمام فتح مصر، ولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه عمرو بن العاص على مصر. وعندما استتب له الأمر في الإسكندرية عاد إلى موضع فسطاطه عند حصن بابليون، وشرع في بناء عاصمة لمصر بدلاً من الإسكندرية لأن الخليفة عمر بن الخطاب أمره أن يختار عاصمة لا تكون بينها وبينه ماء. فاختار عمرو بن العاص موقعاً بالقرب من حصن بابليون غرب جبل المقطم ليبني حاضرته الجديدة وأسماها الفسطاط وتعني الخيمة.
ثم سار عمرو بن العاص بجيشه تجاه برقة، وكان يسكنها البربر الذين عانوا طويلاً من الطغيان البيزنطي، فتفاوض عمرو مع زعماء البربر الذين رحبوا بالفتح الإسلامي العربي، ووافقوا على دفع الخراج لعمرو وكان قرابة 13 ألف درهم و كان ذلك عام 643 م / 22 هجرية.
بعد ذلك أكمل عمرو بن العاص مسيرته إلى الغرب لفتح طرابلس، فدخل بنفسه مدينة طرابلس دون مقاومة سنة 643 م / 22 هجرية. وبعد تأمينها أرسل بعثة إلى ولاية فزان (جنوب غرب ليبيا) بقيادة عقبة بن نافع ففتحها وكان بها أحد أقوي الحصون البيزنطية.
قام عمرو بن العاص بالشروع في بناء عاصمة لمصر الإسلامية بمجرد عودته من الإسكندرية بعد توقيع معاهدة الإسكندرية. وأسماها الفسطاط نسبة إلى فسطاطه (خيمته) التي نصبها عند دخوله مصر.
استمرت الفسطاط في الاتساع والازدهار، وأصبحت مركزاً للتجارة حتى أحرقها شاور وزير الخليفة الفاطمي العاضد خوفاً من استيلاء الصليبيين عليها سنة 1168م
كما بني عمرو بن العاص أول مسجد في مصر وإفريقيا، وهو جامع عمرو بن العاص في وسط مدينة الفسطاط سنة 642 م / 21 هجرية. وعندما بني المسجد لأول مرة كان له ستة أبواب، و به ساحة غير مسقوفة، و كانت أعمدته الداخلية من جذوع النخل و سقفه من الجريد. و يقال: إنه وقف علي إقامة قبلته ثمانون رجلاً من الصحابة، منهم: الزبير بن العوام، و المقداد بن الأسود، و عبادة بن الصامت، و أبو الدرداء، و أبو ذر الغفاري. كما أعاد عمرو بن العاص حفر القناة التي كانت تصل بين النيل و البحر الأحمر و سماها قناة خليج أمير المؤمنين.
وقد قدم إلى مصر مع عمرو بن العاص عدد كبير من الصحابة، فتلقي عنهم أهل مصر الدين الإسلامي الجديد، ومن هؤلاء الصحابة عبد الله بن عمرو بن العاص، والزبير بن العوام، والمقداد بن الأسود، وعبادة بن الصامت، وعبد الله بن عمر بن الخطاب، ومسلمة بن مخلد.
وكانت دروس الفقه تعطي في مسجد عمرو، والمستمعون يجلسون في حلقة حول المدرس الذي يجلس مسنداً ظهره إلى أحد الأعمدة. وأشهر من علٌم بمصر من الصحابة بعد الفتح هو عبد الله بن عمرو بن العاص، ويعد مؤسس مدرسة مصر الدينية، إذ أخذ عنه كثير من أهلها.
دامت ولاية عمرو بن العاص الأولى علي مصر قرابة أربع سنوات، حتى عزله عثمان بن عفان. ولكن عاد لولاية مصر في عهد الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان.
توفي رضي الله عنه في مصر، وله من العمر ثمانية وثمانون سنة ودفن قرب المقطم. ونقل الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء عن وفاته: "لما احتضر عمرو بن العاص رضي الله عنه، قال: كيلوا مالي فكالوه فوجدوه اثنين وخمسين مدا، فقال من يأخذه بما فيه يا ليته كان بعرا".
علاء الدين- عضو Golden
- عدد المساهمات : 5552
نقاط المنافسة : 51255
التقييم و الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
رد: عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية العرب.. فاتح مصر
الف شكر لك علي جهودك
الامبراطورة- عضو Golden
- عدد المساهمات : 7679
نقاط المنافسة : 57270
الجوائز :
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2013
رد: عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية العرب.. فاتح مصر
نثمن لكم المرور الطيب
علاء الدين- عضو Golden
- عدد المساهمات : 5552
نقاط المنافسة : 51255
التقييم و الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
نوف- عضو Golden
- عدد المساهمات : 967
نقاط المنافسة : 8915
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 05/02/2013
مواضيع مماثلة
» أسبانية تشرح معني كلمة (الله ) بعد أن عجز عنها العرب ...
» فوائد الصبر عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يقول الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة ) رواه البخاري . وعن أنس رضي الله عنه قال : سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يق
» لقصيدة الجلجلية لعمرو بن العاص
» نفط العرب .. للعجم !!! ,
» الكرم عند العرب ؟؟؟
» فوائد الصبر عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يقول الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة ) رواه البخاري . وعن أنس رضي الله عنه قال : سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يق
» لقصيدة الجلجلية لعمرو بن العاص
» نفط العرب .. للعجم !!! ,
» الكرم عند العرب ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى