بقع وشوائب وتعب البشرة..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بقع وشوائب وتعب البشرة..
تصاب البشرة بشوائب طبيعية أو نتيجة لبعض التقلبات الجويّة أو الاضطرابات
العضوية، وقد تكون هذه الشوائب صغيرة في الظاهر، ولكنها تسبب متاعب نفسية
كبيرة. فالبشرة النضرة، أي تلك الخالية من العيوب والتصبغات والحبوب
والبقع، هي مطلب الجميع، كونها تعكس الصحّة والشباب. قد لا يتدارك المرء
المشكلة منذ بدايتها، فتأخذ بالتفاقم لتصل إلى حدّ يستدعي التدخّل الطبّي
والإستعانة بتقنيات طبية-تجميلية. لذلك، لا بدّ من العناية اليومية
الروتينية ، لضمان النضارة والصحّة الجلديّة. ولا بد من القول إنّ
الإهتمام البسيط قد يوفّر جهد العلاج الطويل. ومن هذا المنطلق، لا بدّ من
التشخيص الدقيق للحصول على الحلّ الأمثل والأسرع والأكثر فعالية
شوائب، بقع، تصبّغات، حبوب، علامات... كلّها مشاكل جلدية من المرجّح أن
تصيب فئة لا يُستهان بها من الناس. فقد إختلفت الأسباب وبقيت النتيجة
واحدة: بشره غير نضرة، باهتة وتعبة! إنّ إنعدام نضارة البشرة أمر لا يجوز
الإستخفاف به، لأنه يفضح التعب والعمر المتقدّم ويتيح المجال لظهور
التجاعيد، مما ينعكس سلباً على أجمل ملامح الوجه. فكيف يمكن الحفاظ على
بشرة نضرة؟.
ما هي أسباب تعب البشرة؟
كثيرة هي العوامل التي تؤثر سلباً في الجلد، منها المسببات الخارجية، ومنها
أيضاً العوامل الداخليه. تؤثّر الحالة النفسية للمرء في صحّة البشرة
ونضارتها. فالقلق المستمرّ والتوتر النفسيّ وعدم الإنتظام في النوم والأكل،
تؤدّي إلى تأكسد خلايا البشرة ومنع الأوكسيجين عنها، مما يسبّب فقدان
البريق. والعامل الثاني هو بعض الامراض كالأمراض العصبيّة والصداع النصفيّ
والأمراض السرطانية. والسبب الثالث هو ببساطة التدخين، وهذا عامل خطير
يُحيل لون البشرة إلى رماديّ بفعل النيكوتين وأوكسيد النيتريك وأحادي
أوكسيد الكربون. واستنشاقه يؤثر سلبا في طبقات البشرة الدفاعية مما يودي
إلى تفكك الكولاجين في البشرة، ناهيك بالأمراض التي يتسبّب بها».
إنّ إهمال العناية بالبشرة وعدم المواظبة على استخدام المنظف الصحيح و
المرطب المناسب، من شأنها أن تزيد الشوائب الجلدية وتؤدّي إلى تراكمها.
وأخيراً إنّ نوعيّة النوم غير الجيّدة وكمّيّة النوم القليلة وتقطّع النوم
والأرق، تسبّب إنعدام الحيويّة للبشرة، وخاصة حول العينين». كما أنّ
النظام الغذائيّ المفتقر إلى الفاكهة والخضار والزيوت والحديد والبروتين هو
مضرّ بجمال البشرة. ولتلوّث الجوّ والمياه وأشعّة الشمس وسواها مفعول
سلبيّ أيضاً.
عدم جواز إهمال عنصر الترطيب، إذ يجب ترطيب البشرة والجسم على حدّ سواء
لإعطاء النضارة والإشراقة والبريق. كما علينا الحصول على قسط وافر من
النوم، وإتباع الغذاء السليم والإبتعاد عن التدخين. والأهمّ هو تفادي
التعرّض لأشعّة الشمس من دون وقاية.
ماهي العلاجات المتوفره ؟
تقنية الميزوجلو: تحدث أعراض الشيخوخة ، كارتخاء البشرة وظهور التجاعيد
بسبب فقدان الكولاجين وبالتالي فقدان البشرة لمرونتها، ومن خلال إستخدام
كوكتيل علاجي من الفيتامينات والأحماض الأمينية، يمكن لتقنية
الميزوثيرابي، شد البشرة المرتخية . و تجديد شباب الوجه ، والجفنين ،
والرقبة دون الحاجة لعمليات التجميل الجراحية .
كما تتوافر جلسات تجميلية متنوّعة للتقشير مثل التقشير الكريستالي الذي
يُعطي الجلد مظهراً وقواماً أكثر شبابا وتألقاً حيث يُحفز على إنتاج
الكولاجين في الجلد ، وإذا ما أُجري بجلسات دورية منتظمة فإنه يساعد على
تأخير علامات الشيخوخة في الجلد.
تنشيط البشره عبر تقنية الـ Rejuvenation. ليزر نضارة البشره تتم هذه
التقنية عن طريق تمرير أشعة الليزر بشكل متكرر على المنطقة المعالجة وتتسبب
في سخونة أنسجة البشرة الجلدية ، وهو ما يحفز إنتاج الكولاجين ويساعد على
بناء خلايا جديدة . ويعتبر العلاج بالليزر طريقة علاجية مُمتازة للأشخاص
الذين يكثُر تعرضهم لإضطرابات البشرة في المناطق الحارة والمشمسة على مدار
العام ، وإعتمادهم على أجهزة تكييف الهواء بإستمرار . يحتاج معظم المرضى
ما بين 2 إلى 3 جلسات علاجية تتخللها 4-6 أسابيع من الراحه .، لتعود
الإشراقة إلى البشرة بعد نحو بضع جلسات و هي متوفره للرجال و النساء.
البشرة السليمة لا تُقاس بالعمر، بل بنوعيّة الحياة الصحّيّة. فمنذ سنّ
يافعة، نبدأ روتين العناية لتفادي قدر المستطاع مشقّة العلاج لاحقاً. فحسب
نوعية البشرة والمشاكل التي تعانيها، تُستخدم الكريمات والمستحضرات
المناسبة، بعيداً عن الإنجراف ور
العضوية، وقد تكون هذه الشوائب صغيرة في الظاهر، ولكنها تسبب متاعب نفسية
كبيرة. فالبشرة النضرة، أي تلك الخالية من العيوب والتصبغات والحبوب
والبقع، هي مطلب الجميع، كونها تعكس الصحّة والشباب. قد لا يتدارك المرء
المشكلة منذ بدايتها، فتأخذ بالتفاقم لتصل إلى حدّ يستدعي التدخّل الطبّي
والإستعانة بتقنيات طبية-تجميلية. لذلك، لا بدّ من العناية اليومية
الروتينية ، لضمان النضارة والصحّة الجلديّة. ولا بد من القول إنّ
الإهتمام البسيط قد يوفّر جهد العلاج الطويل. ومن هذا المنطلق، لا بدّ من
التشخيص الدقيق للحصول على الحلّ الأمثل والأسرع والأكثر فعالية
شوائب، بقع، تصبّغات، حبوب، علامات... كلّها مشاكل جلدية من المرجّح أن
تصيب فئة لا يُستهان بها من الناس. فقد إختلفت الأسباب وبقيت النتيجة
واحدة: بشره غير نضرة، باهتة وتعبة! إنّ إنعدام نضارة البشرة أمر لا يجوز
الإستخفاف به، لأنه يفضح التعب والعمر المتقدّم ويتيح المجال لظهور
التجاعيد، مما ينعكس سلباً على أجمل ملامح الوجه. فكيف يمكن الحفاظ على
بشرة نضرة؟.
ما هي أسباب تعب البشرة؟
كثيرة هي العوامل التي تؤثر سلباً في الجلد، منها المسببات الخارجية، ومنها
أيضاً العوامل الداخليه. تؤثّر الحالة النفسية للمرء في صحّة البشرة
ونضارتها. فالقلق المستمرّ والتوتر النفسيّ وعدم الإنتظام في النوم والأكل،
تؤدّي إلى تأكسد خلايا البشرة ومنع الأوكسيجين عنها، مما يسبّب فقدان
البريق. والعامل الثاني هو بعض الامراض كالأمراض العصبيّة والصداع النصفيّ
والأمراض السرطانية. والسبب الثالث هو ببساطة التدخين، وهذا عامل خطير
يُحيل لون البشرة إلى رماديّ بفعل النيكوتين وأوكسيد النيتريك وأحادي
أوكسيد الكربون. واستنشاقه يؤثر سلبا في طبقات البشرة الدفاعية مما يودي
إلى تفكك الكولاجين في البشرة، ناهيك بالأمراض التي يتسبّب بها».
إنّ إهمال العناية بالبشرة وعدم المواظبة على استخدام المنظف الصحيح و
المرطب المناسب، من شأنها أن تزيد الشوائب الجلدية وتؤدّي إلى تراكمها.
وأخيراً إنّ نوعيّة النوم غير الجيّدة وكمّيّة النوم القليلة وتقطّع النوم
والأرق، تسبّب إنعدام الحيويّة للبشرة، وخاصة حول العينين». كما أنّ
النظام الغذائيّ المفتقر إلى الفاكهة والخضار والزيوت والحديد والبروتين هو
مضرّ بجمال البشرة. ولتلوّث الجوّ والمياه وأشعّة الشمس وسواها مفعول
سلبيّ أيضاً.
عدم جواز إهمال عنصر الترطيب، إذ يجب ترطيب البشرة والجسم على حدّ سواء
لإعطاء النضارة والإشراقة والبريق. كما علينا الحصول على قسط وافر من
النوم، وإتباع الغذاء السليم والإبتعاد عن التدخين. والأهمّ هو تفادي
التعرّض لأشعّة الشمس من دون وقاية.
ماهي العلاجات المتوفره ؟
تقنية الميزوجلو: تحدث أعراض الشيخوخة ، كارتخاء البشرة وظهور التجاعيد
بسبب فقدان الكولاجين وبالتالي فقدان البشرة لمرونتها، ومن خلال إستخدام
كوكتيل علاجي من الفيتامينات والأحماض الأمينية، يمكن لتقنية
الميزوثيرابي، شد البشرة المرتخية . و تجديد شباب الوجه ، والجفنين ،
والرقبة دون الحاجة لعمليات التجميل الجراحية .
كما تتوافر جلسات تجميلية متنوّعة للتقشير مثل التقشير الكريستالي الذي
يُعطي الجلد مظهراً وقواماً أكثر شبابا وتألقاً حيث يُحفز على إنتاج
الكولاجين في الجلد ، وإذا ما أُجري بجلسات دورية منتظمة فإنه يساعد على
تأخير علامات الشيخوخة في الجلد.
تنشيط البشره عبر تقنية الـ Rejuvenation. ليزر نضارة البشره تتم هذه
التقنية عن طريق تمرير أشعة الليزر بشكل متكرر على المنطقة المعالجة وتتسبب
في سخونة أنسجة البشرة الجلدية ، وهو ما يحفز إنتاج الكولاجين ويساعد على
بناء خلايا جديدة . ويعتبر العلاج بالليزر طريقة علاجية مُمتازة للأشخاص
الذين يكثُر تعرضهم لإضطرابات البشرة في المناطق الحارة والمشمسة على مدار
العام ، وإعتمادهم على أجهزة تكييف الهواء بإستمرار . يحتاج معظم المرضى
ما بين 2 إلى 3 جلسات علاجية تتخللها 4-6 أسابيع من الراحه .، لتعود
الإشراقة إلى البشرة بعد نحو بضع جلسات و هي متوفره للرجال و النساء.
البشرة السليمة لا تُقاس بالعمر، بل بنوعيّة الحياة الصحّيّة. فمنذ سنّ
يافعة، نبدأ روتين العناية لتفادي قدر المستطاع مشقّة العلاج لاحقاً. فحسب
نوعية البشرة والمشاكل التي تعانيها، تُستخدم الكريمات والمستحضرات
المناسبة، بعيداً عن الإنجراف ور
علاء الدين- عضو Golden
- عدد المساهمات : 5552
نقاط المنافسة : 51256
التقييم و الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
رد: بقع وشوائب وتعب البشرة..
يعطيك العافيه
تحياتي.’’
تحياتي.’’
الامبراطورة- عضو Golden
- عدد المساهمات : 7679
نقاط المنافسة : 57271
الجوائز :
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2013
مواضيع مماثلة
» هل استعمال كريمات الواقية من الشمس تمنع اسمرار البشرة؟
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» تشقق البشرة في الشتاء وعلاجها
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» التخلص البشرة الدهنية لا يفوتكم
» تشقق البشرة في الشتاء وعلاجها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى