رسالة عتاب
صفحة 1 من اصل 1
رسالة عتاب
تمضي الأيام وكأنها لا تمضي..
بمرور تلك الأيام التي لا معنى لها في الحقيقة.
وأقبلت وكلي فرح .. ولهتني كلامك..
تكلمت وكلي جرأة.. ربما كنت أتخيل..
لا للأسف كانت حقيقة الكلام لا محال..
أدركت حقيقة الكلام .. ذات الكلام.. ذات المعنى والبيان..
كان ذاك الشقيان .. حقيقة من ألازمان . ولا زالت في البال لم تكن منسية الأيام..
بدأت أنت وأكملت أنا ..
فصار الكلام بارد المعنى ، لاهدف ولا مغنى ..
قلت حينها : لو سحبت اللسان ، ولعنت الشيطان من ثرثرة الأيام ، لتدخل الرحمن من بغية الإنسان ،
وضع الشجار من بين الجار ...
بتدخل الإسلام لا أحب العناد...
لرحل الشيطان من دون عودة لعاد الصفح بالمحبة ..
مضى يومان لا ثالث لهما فلا أحب ضياع الصلاة عليّ..
فمن بدء السلام له الأجر من عند الإله .. فانا انسانة محبة للخير ، وكراهة للعدوان ، فباعد الله الشيطان .
فأنا بقدر علمي لم أخطئ بحق إنسان ، أرجو أن لا تظني أني مغايرة الأحوال ..
أرجو أن تفهمي قولي بمعنى الذات ، لا معنى له سوى الطمع لثواب من عند الله ...
فان قبلت فذلك رضا الله ، وطاعة لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في ذلك تصافي القلوب ،
وطاعة للرحمن .. فلست المستفاد من المقال .. سوى رضا الله ، فابدئي بالكلام كان لك خير معان ...
فإذا لم تريدي السلام فلا تنسي أني كنت لك صديقه عندما كنا إخوان وبالمحبة كان اللقيان ،
بمرور تلك الأيام التي لا معنى لها في الحقيقة.
وأقبلت وكلي فرح .. ولهتني كلامك..
تكلمت وكلي جرأة.. ربما كنت أتخيل..
لا للأسف كانت حقيقة الكلام لا محال..
أدركت حقيقة الكلام .. ذات الكلام.. ذات المعنى والبيان..
كان ذاك الشقيان .. حقيقة من ألازمان . ولا زالت في البال لم تكن منسية الأيام..
بدأت أنت وأكملت أنا ..
فصار الكلام بارد المعنى ، لاهدف ولا مغنى ..
قلت حينها : لو سحبت اللسان ، ولعنت الشيطان من ثرثرة الأيام ، لتدخل الرحمن من بغية الإنسان ،
وضع الشجار من بين الجار ...
بتدخل الإسلام لا أحب العناد...
لرحل الشيطان من دون عودة لعاد الصفح بالمحبة ..
مضى يومان لا ثالث لهما فلا أحب ضياع الصلاة عليّ..
فمن بدء السلام له الأجر من عند الإله .. فانا انسانة محبة للخير ، وكراهة للعدوان ، فباعد الله الشيطان .
فأنا بقدر علمي لم أخطئ بحق إنسان ، أرجو أن لا تظني أني مغايرة الأحوال ..
أرجو أن تفهمي قولي بمعنى الذات ، لا معنى له سوى الطمع لثواب من عند الله ...
فان قبلت فذلك رضا الله ، وطاعة لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في ذلك تصافي القلوب ،
وطاعة للرحمن .. فلست المستفاد من المقال .. سوى رضا الله ، فابدئي بالكلام كان لك خير معان ...
فإذا لم تريدي السلام فلا تنسي أني كنت لك صديقه عندما كنا إخوان وبالمحبة كان اللقيان ،
علاء الدين- عضو Golden
- عدد المساهمات : 5552
نقاط المنافسة : 51256
التقييم و الشكر : 1
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى