لحضات قبل الرحيل
صفحة 1 من اصل 1
لحضات قبل الرحيل
بسم الله الرحمن الرحيم
لحضه من فضلك ودعني قبل الرحيل كلمه مولمه كثيرا نتهرب منها برغم انا راحلون راحلون شئنا ام ابينا قد ياخذنا عرور العمر واحيانا طيش الشباب واحيانا غرور العاطفه وحب الانتقام واحيانا اخرى الاهمال واحينا اخرى انتضار لمجهول قد يساعدنا لفك طلاسم تلك اللحضات التي تضل احيانا مجهوله وطي الكتمان لاحدا منا يعرف كم بقي منه ومتى يحين الرحيل حتى لوكان عمر المرء عامان فانه راحل راحل قد يرحل عن المكان اويرحل عن الزمان او يرحل الرحيل النهائى لاحد يعرف انما موكدا رحيله وقد يغير عنوانه تفرض عليه الدنيا ويكون في عداد الراحلين
يتبادر الى ذهني اشيا كثيره ومحطات في حياتي لاادري هل نحن جاحدون بهذا العالم ام اننا نعيش في وهم وسراب العمر الذي لاينتهي اي الابديه برغم بقيننا ان لا ابديه واننا راحلون
هي مجرد افكار تراودني برغم حقيقتها الى اني اتنساها برغم انها حولي في كل الاوقات وتعيش جنبا الى جنب معي في كل اللحضات قد افزع من اعتراض سائق مركبه فقد يكون لديه تذكرت رحيلي في لحضات طيش قبل الغروب
نراهن على ان المستقبل سيتغير يوما ماء الى الافضل وسنعيش اجمل ايام العمر ويتغير بالفعل الى الافضل ونحل اغلب مشاكلنا وعندها نجرد الحساب فنخرج بنتيجه ان تلك النضريه خاطئه لم يثبت صحتها فنحن في كل الاوقات نتجرع الاما وتضل في اعماقنا وقد نرحل ولايعرف احدا عنها شيا حتى المقربين منا يتفنون في دقتهم بمعرفتنا وقد يصفونا بالسعدا ولايعرفون شي عن مانخفيه في صدورنا لاننا راهنا على الابديه ولم ندرك يوما انا راحلون فلم نطلعهم على تفاصيلنا وحقيقتنا ومانخفيه في صدورنا
لحضه من فضلك ودعني قبل الرحيل كلمه مولمه كثيرا نتهرب منها برغم انا راحلون راحلون شئنا ام ابينا قد ياخذنا عرور العمر واحيانا طيش الشباب واحيانا غرور العاطفه وحب الانتقام واحيانا اخرى الاهمال واحينا اخرى انتضار لمجهول قد يساعدنا لفك طلاسم تلك اللحضات التي تضل احيانا مجهوله وطي الكتمان لاحدا منا يعرف كم بقي منه ومتى يحين الرحيل حتى لوكان عمر المرء عامان فانه راحل راحل قد يرحل عن المكان اويرحل عن الزمان او يرحل الرحيل النهائى لاحد يعرف انما موكدا رحيله وقد يغير عنوانه تفرض عليه الدنيا ويكون في عداد الراحلين
يتبادر الى ذهني اشيا كثيره ومحطات في حياتي لاادري هل نحن جاحدون بهذا العالم ام اننا نعيش في وهم وسراب العمر الذي لاينتهي اي الابديه برغم بقيننا ان لا ابديه واننا راحلون
هي مجرد افكار تراودني برغم حقيقتها الى اني اتنساها برغم انها حولي في كل الاوقات وتعيش جنبا الى جنب معي في كل اللحضات قد افزع من اعتراض سائق مركبه فقد يكون لديه تذكرت رحيلي في لحضات طيش قبل الغروب
نراهن على ان المستقبل سيتغير يوما ماء الى الافضل وسنعيش اجمل ايام العمر ويتغير بالفعل الى الافضل ونحل اغلب مشاكلنا وعندها نجرد الحساب فنخرج بنتيجه ان تلك النضريه خاطئه لم يثبت صحتها فنحن في كل الاوقات نتجرع الاما وتضل في اعماقنا وقد نرحل ولايعرف احدا عنها شيا حتى المقربين منا يتفنون في دقتهم بمعرفتنا وقد يصفونا بالسعدا ولايعرفون شي عن مانخفيه في صدورنا لاننا راهنا على الابديه ولم ندرك يوما انا راحلون فلم نطلعهم على تفاصيلنا وحقيقتنا ومانخفيه في صدورنا
زائر- زائر
رد: لحضات قبل الرحيل
هي كلمه وداع ربما ساختصر هذا العالم بهذه الكلمه كونها هي المتاحه لي ولكل الخلق ان ودعني بكلمه وداع تليق بي وتليق بقصتي معك وتليق بوجودي بهذا العالم قد اكون جاحدا بتلك الرابطه التي جمعتني بك يوما ماء من الافضل لي ولك ان تودعني فقد لانلتقي مره اخرى
كان لي يوما ماء قصص وروايات اصبت فيها واحيانا اخطئت اخطا قاتله تمنيت لوان العمر يرجع الى الخلف لاصححها وكان في دربي اشخاص كثيرون منهم من تربعوا على عرش القلوب ومنهم من نزلوا الى قيعان المحيطات عندما تذكرهم جميعا لااجد غير ان خطاء واحد تركته في طريقي اني لم اودعهم بمجرد كلمه الوداع واخرون لم يودعوني تركوني اتجرع الام فراقهم وغيابهم عن ساحه حياتي رهاني كان اني ساجدهم يوما ماء في المستقبل وكفيل بتصحيح كل الاخطاء ولم اودعهم ربما اعانقهم واخرون اقسوا عليهم من باب ان القادمات احلا وللاسف لم تعد تلك الايام ولم يعد بيدي فرصه للوداع اوحتى اللقاء او الاعتدار
هي الحياه تفرض وجودها واستمراريتها وتنتهي بكلمه الوداع في كل الاحوال كانت للمقربين اوالخصوم مهما بلغت اشدها فهلا قلت لي الوداع قبل الرحيل
فهل سيترك لي باب الرحيل فرصه ان اعيد حياتي من جديد لاودع كل احبابي واعانق كل خصومي لااظن انه يمنحني الوقت اوالفرصه وقد اغادرهم ولن استطيع برغم عمري المكتوب كاملا ان اجد فرصه واحده لوداعهم قد لاتستغرق دقائق معدودات
اتعرفون لماذا لاننا راحلون وحياتنا كلها مجرد تذكره سفر في جيبك غير صالحه الى للرحيل بدون عوده
كان لي يوما ماء قصص وروايات اصبت فيها واحيانا اخطئت اخطا قاتله تمنيت لوان العمر يرجع الى الخلف لاصححها وكان في دربي اشخاص كثيرون منهم من تربعوا على عرش القلوب ومنهم من نزلوا الى قيعان المحيطات عندما تذكرهم جميعا لااجد غير ان خطاء واحد تركته في طريقي اني لم اودعهم بمجرد كلمه الوداع واخرون لم يودعوني تركوني اتجرع الام فراقهم وغيابهم عن ساحه حياتي رهاني كان اني ساجدهم يوما ماء في المستقبل وكفيل بتصحيح كل الاخطاء ولم اودعهم ربما اعانقهم واخرون اقسوا عليهم من باب ان القادمات احلا وللاسف لم تعد تلك الايام ولم يعد بيدي فرصه للوداع اوحتى اللقاء او الاعتدار
هي الحياه تفرض وجودها واستمراريتها وتنتهي بكلمه الوداع في كل الاحوال كانت للمقربين اوالخصوم مهما بلغت اشدها فهلا قلت لي الوداع قبل الرحيل
فهل سيترك لي باب الرحيل فرصه ان اعيد حياتي من جديد لاودع كل احبابي واعانق كل خصومي لااظن انه يمنحني الوقت اوالفرصه وقد اغادرهم ولن استطيع برغم عمري المكتوب كاملا ان اجد فرصه واحده لوداعهم قد لاتستغرق دقائق معدودات
اتعرفون لماذا لاننا راحلون وحياتنا كلها مجرد تذكره سفر في جيبك غير صالحه الى للرحيل بدون عوده
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى