الرئيسيةكولومبس وبداية التحكم اليهودي في امريكا
صفحة 1 من اصل 1
كولومبس وبداية التحكم اليهودي في امريكا
من طرف الامبراطورة الثلاثاء يناير 29, 2013 11:06 am
كولومبس وبداية التحكم اليهودي في امريكا
هذا الموضوع لغرض استبيان بداية او ايقونة الوجود اليهودي في امريكا
لكن هنا راح نطرح سؤال مهم
هل كان كولومبس نفسه يهوديا
ولماذا مول اليهود الرحلة لكتشاف العالم الجديد
فهل هو تعويض على الاندلس
ام ان اليهود مولو الرحلة وهم يعلمون مسبقا بان القارة الامركية موجودة من قبل
لان من طباع اليهودي حب المال لدرجة العبادة ولا يغامر ابدا في المجازفة به في امر مجهول
........................
يتطرق المليونير العالمي " هنري فورد " وعبقري الصناعة الامريكي الى ذلك
قائلاً , بأن تاريخ اليهود في أمريكا يبدأ مع كريستوف كولومبس حيث اخرج
اكثر من ثلاثمائة الف يهودي من اسبانيا في الثاني من اغسطس عام 1492م وفي
اليوم التالي اي في الثالث منه أبحر كولومبس الى الغرب حاملاً معه عدداً من
اليهود ويؤكد بأن جواهر الملكة الاسبانيه ايزابيلا هي التي تولت الانفاق
على رحلة الاستكشاف.
كان هناك ثلاثة من " اليهود المستترين " يملكون نفوذاً ضخماً في البلاط
الاسباني اولهم " لويس دي سانتاغيل " تاجر كبير الاهميه في البلاط الاسباني
وملتزم الضرائب الملكية . وثانيهم " غابريل سانشيز " كان مدير الخزينه
الملكيه وثالثهم " خوان كابريرد " أمين الملك ورئيس تشريفاته ظل هؤلاء
الثلاثه يعملون على اغراء الملكه ايزابيلا ويشبعون خيالاتها بالأوهام
مصورين لها خواء الخزينه الملكيه واحتمال قيام كلومبس باكتشاف الذهب
الخرافي في الهند الغربيه ونجحوا في اقناعها بتقديم مجواهراتها لتمويل
المشروع وهنا طلع " سانتاغيل " باقتراحه طالباً السماح له بتقديم المال من
خزانته وبالفعل قدم ما يعادل اربعين الف جينه استرليني اليوم .
اشترك مع كولومبس في الرحله خمسة من اليهود على الاقل وهم " لويس دي توريز "
( الترجمان ) , " وماركو ( الجراح ) " وبيرنال " ( الطبيب ) والونزو دي
لاكال , وغابريل سانشيز .
وحصل انصار كولومبس القدماء امثال لويس دي سانتاغيل وغابريل سانشيز على عدد
من الامتيازات مكافأة لهم على الدور الذي قاموا به في العمل , أما
كولومبس فقد غدا ضحية المؤامرة التي حاك خيوطها الطبيب " بيرنال " طبيب
الباخره , وعانى من آلام السجن والاجحاف والعذاب في اواخر ايامه مالا يوصف
, جزاء ماقام به من عمل .
والاكثر من ذلك , فإنه مات دون أن يعلم أنه اكتشف قارة جديدة , من هنا كان
الشاعر العربي ابراهيم اليازجي صادقاً جداً حين قال بهذا الصدد :
لو كنت أقدر أن أعاقب أبحراً ...... قاسى بها كلومبس الأهوال
لنـزعت منها درَّها وجعلته ...... فوق الضريح لمجده تمثالاً
ان تدفق المستوطنين الاوربيين الى القارة الامريكيه الجديدة ترافق مع خطوات
السيطرة الاستعماريه المباشرة ونهب الثروات الطبيعيه , واسوأ تجارة رقيق
أفرغت سكان غرب ووسط افريقيا . وقد تزامن ذلك مع ابادة سكان امريكا
لاصليين , وتدمير سبل معيشتهم لذلك فقد ارتبط تاريخ الهنود الحمر في
القرون الاربعة الماضيه , مع تاريخ الارهاب الامريكي الاستيطاني . وقد
توالت اكتشافات كريستوف كولومبس بين سنوات 1492 و 1502 في خمس رحلات
متتاليه . وفي اعتقاده انه ادرك شواطيء اسيا الشرقيه , من خلال دوران
الكرة الارضيه
السيرة الذاتية لكريستوفر كولومبوس
صورة لكريستوفر كولومبوس وفقا لمعظم المؤرخين ، كريستوفر كولومبوس
ولدت ، أو كريستوبال كولون باللغة الإسبانية ، في جنوة ، ايطاليا ، في
1451. هناك القليل من الأدلة الملموسة على خلفية الرجل الذي جاء ليكون
المعروفة باسم مكتشف أميركا. وتكهن البعض بأن كريستوفر كولومبوس لم يكن حتى
اسمه الحقيقي! وهناك نظرية الحالية التي تجري مناقشتها من قبل المؤرخين
هو أن كولومبوس قد تم في الواقع اليهودي ، في الوقت الذي يجري فيه طرد
اليهود من اسبانيا. قد يكون للتهديد بالطرد بما فيه الكفاية لاقناع
كولومبوس لتغيير اسمه وهويته من أجل يتناسب مع عدد السكان المسيحيين. إذا
كان هذا هو الحال ، أخفى هويته اليهودية على ما يرام ، وحتى أن المؤرخين
مؤخرا ليس لديه شك أنه كان مسيحيا.
سلسلته
جانبا ، والمؤرخين لم تتمكن بعد من تحديد الموعد الدقيق أو مكان ولادة
كولومبوس. بينما أبرز سيرة صموئيل موريسون المطالبات التي ولدت كولومبوس
بين أغسطس وأكتوبر 1451 في جنوة ، جعلت الباحثين الآخرين مطالبات مختلفة
جدا. وتراوحت المواعيد المقترحة من ولادته في وقت مبكر من 1436 إلى وقت
متأخر من 1455. مع هذين النقيضين كان كولومبوس الانطلاق في رحلته إلى
الولايات المتحدة لا تزيد أعمارهم عن 37 أو 56 من العمر كما. تخيل ذلك ،
في وقت من الطاعون واعتلال الصحة ، وهو رجل في السبعينات من العيش له (في
وقت لاحق من شأنه أن يضع كولومبوس وسبعين سنة على وفاته) غير محتمل. معظم
المؤرخين يتفقون مع اختيار موريسون من موعد الولادة.
وقد
تسبب في مكان ميلاد كولومبوس أيضا الارتباك. ومن المقبول على نطاق واسع
لاقتراح موريسون جنوة لتكون مهد كولومبوس. ولكن واحدة من أكثر القطع مروعة
من الأدلة ، أو عدم كفاية الأدلة ، والتي المنازعات النتائج موريسون هو
حقيقة أن كولومبوس كتب ولا تكلم الايطالية. لا يوجد أي الرسالة ، اليوميات
، أو عقد مكتوب باللغتين الإيطالية ولم يذكر كولومبوس الإيطالي تحدث في
المحكمة أو على سفنه. علاوة على ذلك ، كانت كل من له أسماء للجزر
والمسطحات المائية في العالم الجديد الاسباني في الأصل. أنصار نظرية
موريسون وجادل التي تمت كتابتها في معظمها رسائل ، واليوميات ، والعقود في
اللاتينية ، وبالتالي فإن عدم وجود الايطالية ليس مفاجئا. أما بالنسبة
لعدم وجود الايطالية تحدث ، ويقولون أنه في المحكمة الإسبانية ، وبينما
كان في رحلة تحت العلم الاسباني ، فإنه ليس من المستغرب أن كولومبس قد
استخدمت الاسبانية في المقام الأول. والتحدث الايطالية في حضور ملك
اسبانيا والملكة قد تم في الذوق فقيرة بشكل رهيب.
بغض
النظر عن متى وأين ولدت كولومبوس ، يتضح من كتابات وأقرب له من الشهادات
من قبل الأصدقاء وأفراد العائلة أن لديه سحر مع المحيط. من سن مبكرة وقال
انه يراقب القوارب عبور البحر المتوسط ، كما أنها المتداولة صعودا
ونزولا على الساحل الأوروبي. كولومبوس قراءة كل شيء عن البحر الذي يمكنه
العثور عليها. أدى هذا الشغف للمغامرة والاستكشاف كولومبوس لاتخاذ حياته
للمياه. وهو المبين من المنزل ، وحيثما يكون قد تم ، بقصد استكشاف واكتشاف
أماكن مجهولة ومثيرة للاهتمام.
قضى
الكثير من كولومبوس يبحر شبابه على السفن الصغيرة في أوروبا وما حولها.
بنى سمعة صغيرة مثل مارينر ناجحة والموهوبين. حول سن 25 عاما واستقر في
لشبونة ، البرتغال ، حيث كان يعمل مع شقيقه على أنه برنامجي لرسم الخرائط.
خلال الفترة التي قضاها في لشبونة ، واصل كولومبس لمواصلة الحياة في
المحيطات. خلال 1480s أبحر واستكشافها بشكل متكرر في أفريقيا. كان من
الذين ولدوا هنا الأفكار التي ستطبق لاحقا رحلته العالم الجديد. من 1480s
في وقت متأخر كان على يقين من أن نظرياته حول العالم كانت صحيحة ، وأخذ
أفكاره لملك البرتغال وتأمل في أن تتاح له البعثة من تلقاء نفسه. انه لم
يعد يريد أن يكون مجرد بحار على البعثات الصغيرة. أراد أن يكون كريستوفر
كولومبوس ، المستكشف.
القرن الخامس عشر اوروبا واسبانيا
نقش على واجهة المنزل حيث يعتقد كولومبوس قد ولد ، جنوة ، إيطاليا
اسبانيا في وقت كريستوفر كولومبوس
كان ، عموما ، عنيفة وغير مستقرة. تفشي الطاعون وتعذيب المواطنين ،
ومحاكم التفتيش الدينية ضد اليهود والمسلمين ساهمت في الاضطرابات. وفقا
للمؤرخين ، قتل تفشي الأمراض في جميع أنحاء أوروبا 10 الى 20 في المئة من
سكان العديد من المدن "مع كل موجة جديدة. وساهم ، وغير مستقرة لا يمكن
التنبؤ بها المناخ الاقتصادي إلى المجاعة وسوء التغذية. وقد حفر كبيرة من
مياه الصرف الصحي والمقابر الجماعية أرضا خصبة للأمراض ، ومعظم السكان
استحم ولا تبقى نظيفة. واعتلال الصحة وظروف بائسة ليس فقط مع المصاعب التي
يعيشها الشعب في أواخر القرن الخامس عشر كان ليتعامل. الحروب وأعمال
الشغب والجريمة كما قتل عشرات الآلاف في أوروبا. في كثير من الأحيان ،
كانوا قادة في كل بلد عاجز عن وقف الاجتياح القاتلة من الحرب والمرض. في
بعض الأحيان ، كانوا هم من يشجع عليه.
خلال السنوات التي كانت
متجهة من كولومبوس المحكمة إلى المحكمة في البحث عن شخص لدعم رحلته
ونظرياته ، كانت محاكم التفتيش تحتدم في اسبانيا. الزعماء الأقوياء
للتعذيب داخل اسبانيا ، ويشوهون ، وقتلوا الذين يعتقد أنهم غير المسيحية.
استقبل اليهود والمسلمين وطأة الهجوم. أجبروا على التخلي عن دينهم لصالح
المسيحية ، أو مواجهة عقوبة التعذيب ، والطرد ، أو الموت. وطرد ما يقرب من
150000 من اليهود في البلاد ، ومعظم يجري شحنها إلى أفريقيا.
كولومبوس الفكرة وكيف انه يؤيد مشروع القرار
كولومبوس في محكمة فرديناند وإيزابيلا هناك العديد من النظريات المتعلقة
كريستوفر كولومبوس وأصل فكرة أن ، لأن العالم كان الدور ، يكون الشخص قد
ابحرت من جانب واحد ورحلة حول العودة إلى أخرى. في حين أن كولومبس كان على
يقين من أن الفكرة كانت صحيحة ، لدرجة أنه صمد السخرية من زملائه ، وقال
انه لم يكن أول من طرح نظرية. وقد وجد العلماء والمؤرخون دليلا على أن
كولومبوس قد بحثت أعمال العلماء والمستكشفين كبير مثل بطليموس ، ماركو بولو ، و إراتوستينس . مع نفوذها وبلده وعنيد وبطبيعة الحال ، مجموعة كولومبس إلى إثبات أن رحلة عبر المحيط الأطلسي إلى الصين واليابان كان ذلك ممكنا.
كولومبوس اللازمة من أجل دفع تكاليف
رحلته ، واكتساب الشهرة والسلطة وقال انه المطلوب ، لإيجاد الدعم من
البلاط الملكي لدولة أوروبية. في عام 1483 ، اقترب كولومبوس الديوان
الملكي للبرتغال وقدم فكرته الى الملك جون الثاني. رفض الملك جون كولومبوس
، بعد أن اجتمع مع غيرها من المستكشفين والملاحين الذين زعموا أن الفكرة
كانت غير وارد وغير واقعية. سعى كولومبوس رفضت بالتالي ، من الملك والملكة
في إسبانيا. غادر أول محاولة له لإقناع فرديناند وإيزابيلا من رحلته
المقصود لهم العديد من التساؤلات. انهم لم ، ومع ذلك ، رفض اقتراحه. وكان
معجب جدا مع الملكة إيزابيلا كولومبوس وعرضه. الملك والملكة المطلوب بشدة
فرصة للحاق بركب السلطة والنفوذ من جيرانهم والبرتغالية ، وكولومبوس الخطة
، اذا نجحت ، عرضت هذه الفرصة. اتفقا قريبا لتمويل ودعم حملته. بعد سنوات
عديدة في العديد من المحاكم ، وكان كريستوفر كولومبوس مقتنع أخيرا أمة
لدعم رحلته عبر المحيط الأطلسي.
ولم رحلة كولومبوس ليست رخيصة ، ولكن.
وطالب المدفوعات السامية لخدماته. طلب كولومبوس لعشر واحدة من جميع
الثروات (الذهب والتوابل ، والمنسوجات ، والعبيد ، الخ) إسبانيا ستحصل من
الأراضي التي زارها. وتساءل انه تلقي هذا المال لجميع الرحلات التي تتم
بواسطة إسبانيا إلى أراض جديدة ، في كل الأزمنة. أراد لتأمين مكاسب مالية
ليس فقط لنفسه ، ولكن لورثته كذلك. على رأس هذا طلب أن يكون اسمه "الوالي"
من الأراضي التي يكتشفها و "الأميرال للبحار المحيط" وبعد الكثير من
المفاوضات وافق الملك والملكة. في أبريل 1492 وقعت العقد مع كولومبوس ملك
وملكة اسبانيا التي تضمن له كل ما هو المطلوب ، ووضع الحركة في الخطوات
الأولى نحو العالم الجديد.
كولومبوس وأجداده اليهود
ويلي من قبل مارتن
هنا جزء كبير من ما لدي
على كريستوفر كولومبوس ، وهذا يظهر بشكل واضح ، في رأيي ، أنه كان ، في
الواقع ، وهو يهودي ، وأن نواياه للعثور على الهند (انه لم يكن بحثا عن
عالم جديد ، وقال انه كان يحاول العثور على قطع قصيرة إلى الهند ، وهذا هو
السبب في تسمية السكان الأصليين في أمريكا الجنوبية ومنطقة البحر
الكاريبي ، وأمريكا الهنود ، لأنه ، في البداية اعتقدت انه اكتشف طريقا
مختصرا للهند) أيضا ، يمكن للمرء أن نضع في اعتبارنا التي تم تشغيل اليهود
من كل بلد في أوروبا في وقت واحد أو لآخر ، وذلك بسبب انهم ارتكبوا الشر ،
ولكنه كان دائما الاتاوات التي جلبت لهم الى الوراء ، الى حد كبير الى
استياء عامة الناس. لأنهم لم يكن يريد العودة لليهود في الأرض ، لأنهم
كانوا يدركون جيدا انهم سيفعلون الشر لهم ، سواء في القتل وسرقة ممتلكاتهم
والخ.
فيما يلي لمحة تاريخية موجزة من كولومبوس وأجداده اليهود :
على مدى القرون القادمة
مراكز التنمية اليهودية انتقلت إلى نصف الكرة الغربي وثبت الأراضي
التجارية والفرص والحوافز للهجرة. عرضت أراضي مفتوحة وغير خاضعة والسكان
الأصليين والضعيفة منصاع عامل جذب لا يقاوم إلى "سباق يعاب". اكتسب هم
ثروة كبيرة في منطقة البحر الكاريبي وجنوب الشركات الأمريكية وانتقل في
نهاية المطاف في شمال أمريكا التي أصبحت وجهة النظر الاقتصادية المحورية.
بدأت مع الطرد القسري لليهود من الإمبراطورية الإسبانية ومع المستكشف في
وقت مبكر و "مكتشف" الأمريكية ، كريستوفر كولومبوس. "لم تكن المجوهرات ،
ولكن اليهود ، على أساس مالي حقيقي من أول رحلة كولومبوس." : كولومبوس ،
واليهود وتجارة الرقيق (جورج كوهين ، اليهودي في صنع أميركا ، ص 33)
في 2 آب 1492 ، تم طرد
أكثر من 300،000 اليهود من اسبانيا ، (سيمور باء ليبمان ، واليهود في
اسبانيا جديد : الإيمان ، والشعلة ، ومحاكم التفتيش ، ص 32 : إن العدد
الفعلي هو في بعض المنازعات قالت السلطات. ان طردوا 160،000 عائلة ، في
حين قال آخرون 800000 الأفراد ؛ قليلة وقدرت بأكثر من مليون دولار) نهاية
القرن مشاركتها الخامسة في التجارة رهينة الأسود في تلك المنطقة. في
الواقع ، جمعت ثروات اليهود الاسبانية الكبيرة في التعامل الرقيق الأبيض}
{المسيحي وأصبح بارزا جدا في التسلسل الهرمي في اسبانيا. (هاري L. الذهبي
وRywell مارتن ، واليهود في التاريخ الأميركي : مساهمتها في الولايات
المتحدة الأمريكية ، ص 5 ؛ Feuerlicht ، ص 39 ؛ "ويعود الفضل في العصر
الذهبي لليهود في اسبانيا بعض ثروته إلى شبكة دولية من تجار الرقيق
اليهودية. شراؤها البوهيمي اليهود Slavonians} {البيض وبيعها لليهود
الاسبانية لإعادة بيعها إلى المغاربة. "أيضا ، الموسوعة اليهودية ، المجلد
الثاني ، ص 402)
كانوا قد حصلوا على معظم
المكاتب والمناصب المهمة من الثقة في خزانات المنازل وفرز الحكام وحافظت
على تأثير كبير على التجارة الإقليمية يسبب الكثير من اليهود يعتقدون أن
تمارس الهيمنة an غير صحية على الاقتصاد في المنطقة. (M. Kayserling ،
كريستوفر كولومبوس ، ومشاركة اليهود في الاكتشافات الاسبانية والبرتغالية ،
pp.28 - 31 ، 83) والحكام كانوا مقتنعين بما يكفي لأجل جميع اليهود إما
اعتناق المسيحية أو مغادرة اسبانيا.
وكان هؤلاء اليهود
Marranos تحويل إجباريا وأحفادهم الذين أصبحوا مسيحيين ظاهريا ولكنها
واصلت سرا أن يجتمع في الكنيس اليهودي ، الذي يحتفل به يوم العيد ، ولاحظ
السبت اليهودي : وMarranos : إن اليهود السرية. قد تكون مشتقة من اسم شخص
متنصر في الاندلس من شخص متنصر في الاندلس قشتالة القديمة {الخنازير} أو
ربما من مهران العربية {ممنوع}. في عام 1350 ، بدأت سلسلة من اسبانيا
محركات التحويل لتحويل جميع اليهود في اسبانيا المسيحية ، وبأعداد لم يسبق
لها مثيل ، ودون مقاومة تذكر ، وتحويل اليهود. (ماكس Dimont أولا ، إن
اليهود في أميركا ، والجذور والتاريخ والمصير من اليهود الأميركيين ، ص
23) 2
هذا الاندفاع لتحويل
الشامل ، حدث ، لا مثيل لها في التاريخ اليهودي ، ولعل أفضل تلخيص بنسبة
سيسيل روث : "لم يكن من الصعب على اليهود ، وغير صادقة مخلصة لتصبح
المماطلة المسيحيين المماطلة". (Dimont ، ص 24) إن "Marranos" ، كما دعا
conversos المحولة {} ، {وnefiti أو المبتدئون} ، أو "المسيحيين الجدد" ،
اتهم الاولى ببساطة مع عدم الكاثوليكية. والشيء نفسه ينطبق على المسلمين ،
الذين طردوا في نفس المنوال وبأعداد أكبر من اليهود. (Dimont ، ص 27)
اختارت بعض 50000 لتحويل
اليهود بدلا من ترك أراضيهم وثرواتهم. متخم الأب ماريانا ، واليسوعية :
"العديد من الأشخاص [أدان] القرار الذي اتخذته... فرديناند في طرد مربحة
جدا وفاخرة من الناس ، ليبمان ، واليهود في أسبانيا الجديدة ، ص 32 ؛
(Dimont ، ص 27 تعرف على وضع كل من جمع الثروة. ")
على عكس المفاهيم الشعبية
، والذين غادروا ليسوا لاجئين يبحثون عن الحرية الدينية ، ولكن رجال
الأعمال يبحثون عن فرص اقتصادية. جلبوا عندما فروا ، وعدد قليل فائف
التوراة ونسخ أقل حتى من الكتاب اليهودي المقدس التلمود معهم. أجاب عندما
سئل عما روث انه يعتقد ان معظم Marranos عرف اليهودية بعد فرارهم من
اسبانيا والبرتغال ، في كلمة واحدة -- "لا شيء". (Dimont ، ص 28)
غالبية فروا جنوبا وشرقا
إلى شمال أفريقيا وإلى مراكز مثل سالونيك والقسطنطينية وحلب ودمشق ، (J.
Simeion Maslin "، 1732 و 1982 في كوراساو ،" الاميركية ربع التاريخية
اليهودية تغير من PAJHS ، منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ،
والمجلد 72 (ديسمبر 1982) ، ص 158 ؛ ووفقا للي آن Seminario دورهام ،
تاريخ السود ، اليهود والمغاربة في اسبانيا (مدريد ، 1975) ، ص 17 ،
واليهود كانوا على دراية شمال أفريقيا : وقال "هناك بعض الخرائط كاتالونيا
والمغربية من القرن الرابع عشر ، والمستمدة من المعرفة المستقاة من
التجار اليهود الذين يمكنهم السفر بحرية نسبية في شمال أفريقيا ، وتبين ،
مع دقة من المستغرب ، على الطرق من البحر المتوسط إلى أرض الزنوج في
غينيا وغرب السودان) ، في حين سعى آخرون وجدوا ملجأ لهم في هولندا حيث
"أنشئت المعابد والمدارس والمقابر وعلى مستوى عال من الثروة والثقافة."
(Maslin ، ص 160)
هرب معظم "مع مبالغ كبيرة
من المال." (الدكتور محمد Kayserling "استعمار أمريكا من قبل اليهود ،
منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ، المجلد 2 (1894) ، ص 75)
على الرغم من المنتشرة في جميع أنحاء العالم من خلال الظروف السياسية
والاقتصادية والدينية ، فإنها لم شمل في وقت لاحق في ائتلاف غير مقدس an
من الخاطفين وصناع الرقيق ، وبعد يوم من طرد الإسبانية ، كريستوفر
كولومبوس ، الذي كان اسمه الحقيقي Cristobol القولون ، اتخذ مجموعة من
اللاجئين اليهود معه إلى العالم الجديد (ماكس جي كوهلر " لويس دي
Santangel وكولومبوس "، منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ،
المجلد 10 (1902) ، ص 162)
كولومبوس نفسه ، في
يومياته ، يلفت الانتباه إلى "صدفة" في رحلته الأولى من اكتشاف مع طرد
اليهود من اسبانيا ، في المقطع التالي : "وهكذا ، بعد أن طرد اليهود من
الملاك الخاص ، سموكم ، في في نفس الشهر من كانون الثاني ، أمر لي للمضي
قدما في التسلح الكافي ، وقال لمناطق الهند. "للحصول على مزيد من التوضيح
انظر Kaysering ، كريستوفر كولومبوس ، ص ص 85 و وقع المذكرة 85) الملكة
إيزابيلا مرسوم الطرد والنظام كولومبس الرحلة في اليوم نفسه. ولكن لم يكن
من الملكة أو الملك الذي يمول الرحلة.
جورج كوهين ، من بين
العديد من المؤرخين اليهود ، يعلن أن اليهود الاثرياء بتمويل الحملات
كولومبوس ، ويضيف أن القصة من المجوهرات إيزابيلا "ليست مبنية على
الحقائق" ، بل كانت من اختراع "تهدف الى تمجيد الملكة". (ج. كوهين ، ص 37 ؛
Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 74 ، تنص على نفسه : "هذه القصة...
فقد هبط مؤخرا إلى عالم الخرافة".) ثلاثة Marranos ، لويس دي Santagel
{أو} سانتانجيلو (سيسيل روث ، تاريخ Marranos ، ص 272-273 : "وقدم أول
ملكي منحة لتصدير الحبوب والخيول إلى أمريكا لصالح لويس دي Santangel ،
الذين قد لا يستهان بذلك مؤسس اثنين من أعظم الأمريكية الصناعات. "3
كولر "كولومبوس" ، ص 159 :
"في اميليو Castelar في' حياة كولومبس ، 'القرن مجلة ، العدد 44 (تموز
1892) ، ص 364 ، ممرا للاهتمام فيما يتعلق بالمديونية كولومبس لليهود على
ما يلي :" ومن الحقائق التاريخية أن واحدا اليوم فرديناند الخامس ، في
طريقه من أراغون لقشتالة ، وتحتاج إلى بعض النقود على استعداد ، كما حدث
في كثير من الأحيان ، ونظرا لافتقار تلك الممالك ، أوقف جواده عند باب
المنزل سانتانجيلو في Calatayud ، والترجل ، دخلت وحصل على كبير المبلغ من
خزائن خاصة الأخير الذي لا ينضب ".
أيضا ، Kayserling ،
كريستوفر كولومبوس ، ويظهر أن هذا نفسه لويس دي Santangel ، الذي كان
آنذاك وزيرا للأسرة المالكة والمراقب العام لأراغون ، متقدمة شخصيا ما
يقرب من كل هذه الأموال (ص 55-79). يقول (ص 75) : في ذلك الوقت "لا
فرديناند ولا إيزابيلا ، كانت تحت تصرفها ما يكفي من المال لتجهيز أسطول".
انظر كولر "كولومبوس" ، ص 160)) وهو تاجر ثري ، غابرييل سانشيز (روث ،
Marranos ، ص 272 : "غابرييل Snaches ، وأمين الصندوق السامية أراغون ،
الذي كان آخر من رعاة المستكشف الأكثر الغيارى ، وكان الدم اليهودي الكامل
، كونه ابنا لconverso أمين صندوق زوجين الملكي...") ومعاونه ، وخوان
Cabrero ، أثرت الملكة إيزابيلا لمساعدتهم على تمويل الرحلة. واستثمرت
Cabrero Santagel ducats 17000 ، والذي سيكون جيدا أكثر من 100،000 دولار
اليوم. (مئتي سنة في وقت لاحق سفينة تبحر مجهزة تجهيزا كاملا وربما تكلفة $
30،000)
ألفونسو دي لا Caballeria
ودييغو دي Deza كما قدمت الأموال ؛ بن إبراهيم صموئيل Zacuto تقدم علم
الفلك والملاحة ومعدات اسحق Abravanel ساعدت أيضا. ستة يهود بارز رافق
كولومبوس بما Mastre برنال ، وهو طبيب ، ماركو ، وهو طبيب جراح ؛ Roderigo
سانشيز ، ومفتش ، لويس دي توريس ، ومترجم ، والبحارة ألفونسو دي لا كالي ،
(روث ، Marranos ، ص 272-273) "ميستري برنال ، الذي كان قد تم التوفيق في
1490 لتهويد ". ؛ "انضم Roderigo سانشيز ، وهو قريب من أمين الصندوق
السامية ، الحزب كما مراقب بناء على طلب شخصي من الملكة." ؛ لويس دي توريس
، ومترجم ، وكان ، وفقا لRywell الذهبي ، أول أوروبي تطأ قدماه في أراض
جديدة ؛ ". أول رجل أبيض من أي وقت مضى إلى رؤية العالم الجديد" Alsonso
دي لا كالي ، الذي كان مجرد اسمه تدل انه ولد في الحي اليهودي ')
وRoderigo دي تريانا ، الذي ادعى أن يكون (وفقا لالذهبي وRywell ، ص 9 :
"لقد كان 2:00 في الصباح عندما صرخ وتقصير الأشرعة وعند الفجر الجمعة
أكتوبر 12 ، 1492 ، وكان عالما جديدا من قبلهم" الأرض ، الأرض ". وادعى ".
كولومبوس انه هو الذي رصدها first الأراضي من أجل المطالبة مكافأة الملكي
10000 maravedis صدرية والحرير وعدت الى أحد الذين قدموا من أول نظرة ،
وانظر Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 91 ، 110)
توريس استقر في كوبا ،
وكان لها الفضل في إدخال التبغ إلى أوروبا من مزارع التبغ له الشاسعة.
(يفيتان ، ص 4 ؛ ". اكتسبت مساحات كبيرة من الأراضي من الهنود" الذهبي
وRywell ، ص 9 ، الادعاء بأن توريس أحد أفراد الأسرة ، انطونيو دي توريس ،
أمر في وقت لاحق اثني عشر من أسطول كولومبس {الذهبي وRywell ، ع 7} ؛
إسرائيل آبراهامز ، الحياة اليهودية في العصور الوسطى ، ص 138 ؛. "التبغ ،
بقدر استخدامه في أوروبا هي المعنية ، واكتشف أيضا يهودي ، لويس دي توريس
، رفيق كولومبوس الكنيسة ، أثارت كما هو معروف جيدا ، اعتراضات كثيرة على
استخدام التبغ ، والملك جيمس اطروحة 1 متحذلق اعرب فقط المساس العامة.
الحاخامات اليهود ، من جهة أخرى ، أشاد استخدام التبغ كوسيلة مساعدة
لالرصانة ". آبراهامز ، ص 139 "ومن الجدير بالذكر أن اليهود استغرق مبكر
للتجارة التبغ ، وهي التجارة التي تحتكر تقريبا في أوروبا اليوم." توريس
ويزعم أيضا أن يكون المسمى تركيا اصفا اياه بانه "tukki" ، والكلمة
العبرية للطاووس (انظر جاك وولف ، وهو قرن مع يهود Liow ، 1833-1944 ، ص
10)
التاريخ سيسيل روث من
Marranos : "كانت العلاقة بين اليهود واكتشاف أمريكا ومع ذلك ، لا مجرد
مسألة مصادفة محاسن البعث صنع عهدا جديدا من 1492 كما كان واقع الأمر إلى
حد كبير جدا يهودية ، أو بالأحرى. a كولومبوس شخص متنصر في الاندلس ،
والمشاريع (روث ، Marranos ، ص 271) ، اليهودي؟ قلة من العلماء ، بما في
ذلك روث ، دليلا قويا على أن الحاضر كولومبوس هو نفسه يهودي. 4
اختبأ يهودية له ، كما
يقولون ، لأن "أي يهودي من أي وقت مضى ويمكن أن يتوقع الاسبانية مساعدات
من ملك وملكة اسبانيا ، وبالتالي فإن المستكشف ادعى أن يكون الكاثوليكية
الايطالية." (تينا يفيتان واليهود في اميركا الحياة ، ص 4 وانظر أيضا :
سيسيل روث والشخصيات والأحداث في التاريخ اليهودي ، ص 192-211)
وجدت تينا يفيتان ، مؤلف
من اليهود في الحياة الأميركية ، وأول إشارة إلى يهودية كولومبس في
الطباعة في وثيقة مؤرخة الدبلوماسية 58 سنة بعد وفاة مكتشف ل. السفير
الفرنسي إلى إسبانيا ، وقالت انها تكشف ، ويشير الى "اليهودي كولومبوس"
(يفيتان ، ص 5)
وعلاوة على ذلك أنها تنص
على : "من له ونحن نعلم ان كريستوبال كولون {الذين لم يطلق على نفسه اسم
كريستوفر كولومبس وأبدا تكلم أو كتب الايطالي} كان ابن Fontanarossa
سوزانا {} كما وردت Fonterosa وسانتو القولون من بونتيفيدرا ، وإسبانيا ،
حيث تحمل تلك الألقاب مثل كان اليهود ، وبعضهم كان قد تعرض على محاكم
التفتيش الاسبانية... خطابات مكتوبة من قبله للغرباء لديهم X العرفية في
الجزء العلوي للدلالة على الايمان من الكاتب ، ولكن من الرسائل الخطية
thirteen لابنه واحد فقط يتحمل كان من المفترض العاشر ، والرسالة التي
أظهرت أن لملك اسبانيا ، والبعض الآخر في مكان علامة X التي تبدو الأحرف
العبرية باء وحاء ، بالاحرف الاولى التي يستخدمها اليهود المتدينين معنى
في اللغة العبرية "، وذلك بمساعدة الله. '" (يفيتان ، ص 5)
هاري L. الذهبي وRywell
مارتن ، والمؤلفين اليهود في التاريخ الأميركي : مساهمتها في الولايات
المتحدة الأمريكية ، وتصر على يهودية تماما عن كولومبوس. ويستشهد فيها
فرديناند ، ابن كولومبس ، يكتب أن والده "كان من أسلاف الدم الملكي
القدس..." (الذهبي وRywell ، ص 7 ؛ فريدريش هير ، محبة الله أولا :
المسيحيين واليهود على مدى ألفي سنة ، ص 04-106 ؛ هير يناقش الفائدة
كولومبس في الآثار المتعصبة للاستكشافاته الغربية وإشاراته المتكررة إلى
النبوة كما فضلا عن مؤشرات أخرى من أصل يهودي له)
وبعبارة كولومبس "، لأنه
عندما يتم كل شيء ، وكان ديفيد ، أن الملك الأكثر تعقلا لأول مرة الراعي
والملك اختار بعد ذلك في القدس ، وأنا خادم للأن الرب نفسه الذي رفعوه إلى
الكرامة من هذا القبيل." (الذهبي وRywell ، ص 7) واحد الكاتب اليهودي يصر
على "ان جميع اللوحات الموجودة مكتشف أعطاه يلقي اليهود في طلعة". وادعى
آخر أن "بعض اللين صلابة في كولومبوس هو سمة يهودية". (M. لي فريدمان ،
الطلائع اليهودية وطنيات ، ص 6263) صاحب النسب وأشار أيضا إلى الجذور
اليهودية -- اسم والدته قبل الزواج كان سوزانا Fonterosa "ابنة يعقوب ،
حفيدة إبراهيم ويهوديه أب له ، سانتو كولون ، كان. هل خارطة مبيعا.
كولومبوس لم يكتب لملك اسبانيا التي كانت مهتمة أسلافه في الخرائط؟ "
(الذهبي وRywell ، ص 7 ، يستشهد أعمال G. Riega سيلسو دي لوس انجليس
(الجمعية الجغرافية في مدريد ، 1898) وهنري Vignaud (الاميركي مراجعة
التاريخية ، والثانية) كولومبوس ، والتعامل الرقيق اليهودي؟ كان كريستوفر
كولومبوس على بحار من ذوي الخبرة قبل فترة طويلة من الرحلة الشهيرة له
الغرب. السير آرثر يساعد على ان يكتب ، "في سياق خطابات [ه] [كولومبوس]
يتحدث بعد ان من المناسب تاجر الرقيق تمارس." في الواقع ، في 1498 ، حملته
سفن من خمس جلبت الهنود الى 600 اسبانيا كعبيد اعطيت مائتان للسادة السفن
و400 التي تباع في أسبانيا (الذهبي وRywell ، ص 18 المذكرة ؛... يساعد
على السير آرثر ، والفتح الاسباني في أمريكا ، مجلد 1 ، ص 113-114 )
كولومبوس تشغيل عمالة الرقيق في تعدين الذهب حتى قبل الإبحار إلى العالم
الجديد ، وساعدت على بدء الاستيطان الغربية البرتغالية الأفريقية ش مينا
سان جورج (سانت جورج من الألغام) في الوقت الحاضر وغانا ، وكانت تعرف
سابقا باسم جولد كوست (ايريك روزنتال ، ذهب الذهب :! جوهانسبرغ للذهب راش ،
ص 71 علما) 5
عندما وجد الاسبان الذهب
في العالم الجديد ، وتقارير ايريك روزنتال في كتابه ، الذهب! الذهب! الذهب
: حمى البحث عن الذهب وجوهانسبرغ وأنها بدأت "على اصطياد الذهب من
الكثافة بحيث جاء المواطنين إلى الاعتقاد بأن الرجال البيض يعاني من مرض
قابل للشفاء بعض فقط من قبل التطبيق غير محدود من هذا المعدن... [عندما]
كولومبوس اكتشف أنه ، وبصرف النظر عن بعض رواسب الطمي الفقراء ، وذهب
ببساطة لم تكن موجودة ، واضطر السكان الاصليين الهنود غير مؤذية على
العبودية... واستيراد كامل من الذهب من العالم الجديد للسنوات ال 20
الاولى بعد عام 1492 ممثلة في الحالة الوحيدة 300000 $ في السنة ، و مجموع
تعافى بعد ذلك ، تبلغ قيمتها نحو 5 ملايين دولار ، وتكلفة ما لا يقل عن 1
ونصف مليون شخص هندي (واقتبس هومبولت في روزنتال ، ص 71 ؛ ووفقا لترجمة
للمؤرخ الاسباني اليهودي جوزيف بن يشوع Hakkohen موجودة في ريتشارد
Gotthell JH ، "كولومبوس في الأدب اليهودي" ، PAJHS ، المجلد 2 (1894) ، ص
136 ، لدى وصوله كولومبوس "في" العالم الجديد ")" كولومبوس ابتهج عندما
رأى أن المواطنين كان الكثير من الذهب ، والتي تم التخلص منها إلى تكون
ودية... وضعت [بين الهنود] 38 رجال من أجل أن يتعلموا لغة الشعب وأماكن
خفية من البلاد ، حتى في الوقت الذي يجب عليه أن يعود إليها... مع أخذ
كولومبوس له عشرة هنود... "
الهدف كولومبس كان قائد
للعثور على الذهب ، ويكتب محمد Jayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص (86) :
"وفي رسالة الى الملكة أعلن صراحة أن هذا الذهب ، بل قد يكون وسيلة
لتنقية النفوس من الرجال وتأمين دخولهم الجنة هكذا كان ينص على انه كان من
المقرر ان 1 / 10 من كل اللؤلؤ والأحجار الكريمة. والذهب والفضة والتوابل
وغيرها من التركيبات ، وباختصار ، 1 / 10 من كل شيء وجد اشترى ، مقايضة
، أو الحصول عليها بطريقة أخرى في الأراضي المكتشفة حديثا! كولومبس كان
أي شيء ولكن نعمة لسكان العالم الجديد.
جلب الأوروبيون بقيادة
كولومبوس ، وحشية لم يسبق لها مثيل في الغرب تاركا ما تبقى من مجتمعات
بأكملها من الناس الأحمر في أعقابها. "(راجع مارك أ بيركهولدر وق ليمان
لام جونسون' ، المستعمرة أمريكا اللاتينية ، ص 28-33 ، في التي تؤرخ لإرث
كريستوفر كولومبوس والظروف القاسية التي تفرضها على المواطنين الأسبان
الأصليين في "العالم الجديد").
العثور على هيسبانيولا
كولومبوس الذهب ويبلغ عدد سكانها الأراواك سهلة الانقياد. أغدق الثناء على
المواطنين وكسب ثقتهم ومحبتهم ومن ثم انتقل لاستعباد لهم. وفقا لكولومبوس
: "إنهم جبناء ، الف الهروب من ثلاث ، وبالتالي فهي جيدة ليكون أمر
تقريبا ، التي ينبغي إدخالها على العمل ، والنبات ، والقيام بكل ما هو
مطلوب ، لبناء المدن وتدريسها للذهاب والملبس تقبل عاداتنا ". (كارل
Ortwin سوير ، في وقت مبكر الاسبانية الرئيسية ، ص 32 ؛ بيركهولدر وجونسون
، ص 26) وبدأت المدن الربيع في جميع أنحاء جزيرة هيسبانيولا. نما
الافريقية والهندية} {والبيض بسرعة ، وبعض اليهود كانوا يعملون في هذه
التجارة وكلاء للعائلات المالكة في اسبانيا والبرتغال -- الاتجار في
العبيد. (بيركهولدر وجونسون ، ص 28 ؛ ليبمان ، واليهود في أسبانيا الجديدة
، ص 47) أم لا كولومبوس كان يهوديا ، والكثير من المؤرخين اليهود يدعون
الآن ، لم يثبت بشكل قاطع. فمن الواضح أن المستثمرين اليهودية الممولة له
وحشية ضد استعباد السكان الأصليين. كتب التاريخ ويبدو أن الخلط بين اليهود
الكلمة للجواهر الكلمة. وكان جواهر الملكة إيزابيلا في أي جزء في تمويل
حملة كولومبوس "، ولكن لم اليهود لها. (ج. كوهين ، ص 33 ، 37 ، وانظر أيضا
Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 110) (هذا القسم على اليهود واتخذ من
تجارة الرقيق والعلاقة "السرية بين السود واليهود ، مجلد 1 ، ص. 7-17)
ويلي من قبل مارتن
هنا جزء كبير من ما لدي
على كريستوفر كولومبوس ، وهذا يظهر بشكل واضح ، في رأيي ، أنه كان ، في
الواقع ، وهو يهودي ، وأن نواياه للعثور على الهند (انه لم يكن بحثا عن
عالم جديد ، وقال انه كان يحاول العثور على قطع قصيرة إلى الهند ، وهذا هو
السبب في تسمية السكان الأصليين في أمريكا الجنوبية ومنطقة البحر
الكاريبي ، وأمريكا الهنود ، لأنه ، في البداية اعتقدت انه اكتشف طريقا
مختصرا للهند) أيضا ، يمكن للمرء أن نضع في اعتبارنا التي تم تشغيل اليهود
من كل بلد في أوروبا في وقت واحد أو لآخر ، وذلك بسبب انهم ارتكبوا الشر ،
ولكنه كان دائما الاتاوات التي جلبت لهم الى الوراء ، الى حد كبير الى
استياء عامة الناس. لأنهم لم يكن يريد العودة لليهود في الأرض ، لأنهم
كانوا يدركون جيدا انهم سيفعلون الشر لهم ، سواء في القتل وسرقة ممتلكاتهم
والخ.
فيما يلي لمحة تاريخية موجزة من كولومبوس وأجداده اليهود :
على مدى القرون القادمة
مراكز التنمية اليهودية انتقلت إلى نصف الكرة الغربي وثبت الأراضي
التجارية والفرص والحوافز للهجرة. عرضت أراضي مفتوحة وغير خاضعة والسكان
الأصليين والضعيفة منصاع عامل جذب لا يقاوم إلى "سباق يعاب". اكتسب هم
ثروة كبيرة في منطقة البحر الكاريبي وجنوب الشركات الأمريكية وانتقل في
نهاية المطاف في شمال أمريكا التي أصبحت وجهة النظر الاقتصادية المحورية.
بدأت مع الطرد القسري لليهود من الإمبراطورية الإسبانية ومع المستكشف في
وقت مبكر و "مكتشف" الأمريكية ، كريستوفر كولومبوس. "لم تكن المجوهرات ،
ولكن اليهود ، على أساس مالي حقيقي من أول رحلة كولومبوس." : كولومبوس ،
واليهود وتجارة الرقيق (جورج كوهين ، اليهودي في صنع أميركا ، ص 33)
في 2 آب 1492 ، تم طرد
أكثر من 300،000 اليهود من اسبانيا ، (سيمور باء ليبمان ، واليهود في
اسبانيا جديد : الإيمان ، والشعلة ، ومحاكم التفتيش ، ص 32 : إن العدد
الفعلي هو في بعض المنازعات قالت السلطات. ان طردوا 160،000 عائلة ، في
حين قال آخرون 800000 الأفراد ؛ قليلة وقدرت بأكثر من مليون دولار) نهاية
القرن مشاركتها الخامسة في التجارة رهينة الأسود في تلك المنطقة. في
الواقع ، جمعت ثروات اليهود الاسبانية الكبيرة في التعامل الرقيق الأبيض}
{المسيحي وأصبح بارزا جدا في التسلسل الهرمي في اسبانيا. (هاري L. الذهبي
وRywell مارتن ، واليهود في التاريخ الأميركي : مساهمتها في الولايات
المتحدة الأمريكية ، ص 5 ؛ Feuerlicht ، ص 39 ؛ "ويعود الفضل في العصر
الذهبي لليهود في اسبانيا بعض ثروته إلى شبكة دولية من تجار الرقيق
اليهودية. شراؤها البوهيمي اليهود Slavonians} {البيض وبيعها لليهود
الاسبانية لإعادة بيعها إلى المغاربة. "أيضا ، الموسوعة اليهودية ، المجلد
الثاني ، ص 402)
كانوا قد حصلوا على معظم
المكاتب والمناصب المهمة من الثقة في خزانات المنازل وفرز الحكام وحافظت
على تأثير كبير على التجارة الإقليمية يسبب الكثير من اليهود يعتقدون أن
تمارس الهيمنة an غير صحية على الاقتصاد في المنطقة. (M. Kayserling ،
كريستوفر كولومبوس ، ومشاركة اليهود في الاكتشافات الاسبانية والبرتغالية ،
pp.28 - 31 ، 83) والحكام كانوا مقتنعين بما يكفي لأجل جميع اليهود إما
اعتناق المسيحية أو مغادرة اسبانيا.
وكان هؤلاء اليهود
Marranos تحويل إجباريا وأحفادهم الذين أصبحوا مسيحيين ظاهريا ولكنها
واصلت سرا أن يجتمع في الكنيس اليهودي ، الذي يحتفل به يوم العيد ، ولاحظ
السبت اليهودي : وMarranos : إن اليهود السرية. قد تكون مشتقة من اسم شخص
متنصر في الاندلس من شخص متنصر في الاندلس قشتالة القديمة {الخنازير} أو
ربما من مهران العربية {ممنوع}. في عام 1350 ، بدأت سلسلة من اسبانيا
محركات التحويل لتحويل جميع اليهود في اسبانيا المسيحية ، وبأعداد لم يسبق
لها مثيل ، ودون مقاومة تذكر ، وتحويل اليهود. (ماكس Dimont أولا ، إن
اليهود في أميركا ، والجذور والتاريخ والمصير من اليهود الأميركيين ، ص
23) 2
هذا الاندفاع لتحويل
الشامل ، حدث ، لا مثيل لها في التاريخ اليهودي ، ولعل أفضل تلخيص بنسبة
سيسيل روث : "لم يكن من الصعب على اليهود ، وغير صادقة مخلصة لتصبح
المماطلة المسيحيين المماطلة". (Dimont ، ص 24) إن "Marranos" ، كما دعا
conversos المحولة {} ، {وnefiti أو المبتدئون} ، أو "المسيحيين الجدد" ،
اتهم الاولى ببساطة مع عدم الكاثوليكية. والشيء نفسه ينطبق على المسلمين ،
الذين طردوا في نفس المنوال وبأعداد أكبر من اليهود. (Dimont ، ص 27)
اختارت بعض 50000 لتحويل
اليهود بدلا من ترك أراضيهم وثرواتهم. متخم الأب ماريانا ، واليسوعية :
"العديد من الأشخاص [أدان] القرار الذي اتخذته... فرديناند في طرد مربحة
جدا وفاخرة من الناس ، ليبمان ، واليهود في أسبانيا الجديدة ، ص 32 ؛
(Dimont ، ص 27 تعرف على وضع كل من جمع الثروة. ")
على عكس المفاهيم الشعبية
، والذين غادروا ليسوا لاجئين يبحثون عن الحرية الدينية ، ولكن رجال
الأعمال يبحثون عن فرص اقتصادية. جلبوا عندما فروا ، وعدد قليل فائف
التوراة ونسخ أقل حتى من الكتاب اليهودي المقدس التلمود معهم. أجاب عندما
سئل عما روث انه يعتقد ان معظم Marranos عرف اليهودية بعد فرارهم من
اسبانيا والبرتغال ، في كلمة واحدة -- "لا شيء". (Dimont ، ص 28)
غالبية فروا جنوبا وشرقا
إلى شمال أفريقيا وإلى مراكز مثل سالونيك والقسطنطينية وحلب ودمشق ، (J.
Simeion Maslin "، 1732 و 1982 في كوراساو ،" الاميركية ربع التاريخية
اليهودية تغير من PAJHS ، منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ،
والمجلد 72 (ديسمبر 1982) ، ص 158 ؛ ووفقا للي آن Seminario دورهام ،
تاريخ السود ، اليهود والمغاربة في اسبانيا (مدريد ، 1975) ، ص 17 ،
واليهود كانوا على دراية شمال أفريقيا : وقال "هناك بعض الخرائط كاتالونيا
والمغربية من القرن الرابع عشر ، والمستمدة من المعرفة المستقاة من
التجار اليهود الذين يمكنهم السفر بحرية نسبية في شمال أفريقيا ، وتبين ،
مع دقة من المستغرب ، على الطرق من البحر المتوسط إلى أرض الزنوج في
غينيا وغرب السودان) ، في حين سعى آخرون وجدوا ملجأ لهم في هولندا حيث
"أنشئت المعابد والمدارس والمقابر وعلى مستوى عال من الثروة والثقافة."
(Maslin ، ص 160)
هرب معظم "مع مبالغ كبيرة
من المال." (الدكتور محمد Kayserling "استعمار أمريكا من قبل اليهود ،
منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ، المجلد 2 (1894) ، ص 75)
على الرغم من المنتشرة في جميع أنحاء العالم من خلال الظروف السياسية
والاقتصادية والدينية ، فإنها لم شمل في وقت لاحق في ائتلاف غير مقدس an
من الخاطفين وصناع الرقيق ، وبعد يوم من طرد الإسبانية ، كريستوفر
كولومبوس ، الذي كان اسمه الحقيقي Cristobol القولون ، اتخذ مجموعة من
اللاجئين اليهود معه إلى العالم الجديد (ماكس جي كوهلر " لويس دي
Santangel وكولومبوس "، منشورات الجمعية الأميركية اليهودية التاريخية ،
المجلد 10 (1902) ، ص 162)
كولومبوس نفسه ، في
يومياته ، يلفت الانتباه إلى "صدفة" في رحلته الأولى من اكتشاف مع طرد
اليهود من اسبانيا ، في المقطع التالي : "وهكذا ، بعد أن طرد اليهود من
الملاك الخاص ، سموكم ، في في نفس الشهر من كانون الثاني ، أمر لي للمضي
قدما في التسلح الكافي ، وقال لمناطق الهند. "للحصول على مزيد من التوضيح
انظر Kaysering ، كريستوفر كولومبوس ، ص ص 85 و وقع المذكرة 85) الملكة
إيزابيلا مرسوم الطرد والنظام كولومبس الرحلة في اليوم نفسه. ولكن لم يكن
من الملكة أو الملك الذي يمول الرحلة.
جورج كوهين ، من بين
العديد من المؤرخين اليهود ، يعلن أن اليهود الاثرياء بتمويل الحملات
كولومبوس ، ويضيف أن القصة من المجوهرات إيزابيلا "ليست مبنية على
الحقائق" ، بل كانت من اختراع "تهدف الى تمجيد الملكة". (ج. كوهين ، ص 37 ؛
Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 74 ، تنص على نفسه : "هذه القصة...
فقد هبط مؤخرا إلى عالم الخرافة".) ثلاثة Marranos ، لويس دي Santagel
{أو} سانتانجيلو (سيسيل روث ، تاريخ Marranos ، ص 272-273 : "وقدم أول
ملكي منحة لتصدير الحبوب والخيول إلى أمريكا لصالح لويس دي Santangel ،
الذين قد لا يستهان بذلك مؤسس اثنين من أعظم الأمريكية الصناعات. "3
كولر "كولومبوس" ، ص 159 :
"في اميليو Castelar في' حياة كولومبس ، 'القرن مجلة ، العدد 44 (تموز
1892) ، ص 364 ، ممرا للاهتمام فيما يتعلق بالمديونية كولومبس لليهود على
ما يلي :" ومن الحقائق التاريخية أن واحدا اليوم فرديناند الخامس ، في
طريقه من أراغون لقشتالة ، وتحتاج إلى بعض النقود على استعداد ، كما حدث
في كثير من الأحيان ، ونظرا لافتقار تلك الممالك ، أوقف جواده عند باب
المنزل سانتانجيلو في Calatayud ، والترجل ، دخلت وحصل على كبير المبلغ من
خزائن خاصة الأخير الذي لا ينضب ".
أيضا ، Kayserling ،
كريستوفر كولومبوس ، ويظهر أن هذا نفسه لويس دي Santangel ، الذي كان
آنذاك وزيرا للأسرة المالكة والمراقب العام لأراغون ، متقدمة شخصيا ما
يقرب من كل هذه الأموال (ص 55-79). يقول (ص 75) : في ذلك الوقت "لا
فرديناند ولا إيزابيلا ، كانت تحت تصرفها ما يكفي من المال لتجهيز أسطول".
انظر كولر "كولومبوس" ، ص 160)) وهو تاجر ثري ، غابرييل سانشيز (روث ،
Marranos ، ص 272 : "غابرييل Snaches ، وأمين الصندوق السامية أراغون ،
الذي كان آخر من رعاة المستكشف الأكثر الغيارى ، وكان الدم اليهودي الكامل
، كونه ابنا لconverso أمين صندوق زوجين الملكي...") ومعاونه ، وخوان
Cabrero ، أثرت الملكة إيزابيلا لمساعدتهم على تمويل الرحلة. واستثمرت
Cabrero Santagel ducats 17000 ، والذي سيكون جيدا أكثر من 100،000 دولار
اليوم. (مئتي سنة في وقت لاحق سفينة تبحر مجهزة تجهيزا كاملا وربما تكلفة $
30،000)
ألفونسو دي لا Caballeria
ودييغو دي Deza كما قدمت الأموال ؛ بن إبراهيم صموئيل Zacuto تقدم علم
الفلك والملاحة ومعدات اسحق Abravanel ساعدت أيضا. ستة يهود بارز رافق
كولومبوس بما Mastre برنال ، وهو طبيب ، ماركو ، وهو طبيب جراح ؛ Roderigo
سانشيز ، ومفتش ، لويس دي توريس ، ومترجم ، والبحارة ألفونسو دي لا كالي ،
(روث ، Marranos ، ص 272-273) "ميستري برنال ، الذي كان قد تم التوفيق في
1490 لتهويد ". ؛ "انضم Roderigo سانشيز ، وهو قريب من أمين الصندوق
السامية ، الحزب كما مراقب بناء على طلب شخصي من الملكة." ؛ لويس دي توريس
، ومترجم ، وكان ، وفقا لRywell الذهبي ، أول أوروبي تطأ قدماه في أراض
جديدة ؛ ". أول رجل أبيض من أي وقت مضى إلى رؤية العالم الجديد" Alsonso
دي لا كالي ، الذي كان مجرد اسمه تدل انه ولد في الحي اليهودي ')
وRoderigo دي تريانا ، الذي ادعى أن يكون (وفقا لالذهبي وRywell ، ص 9 :
"لقد كان 2:00 في الصباح عندما صرخ وتقصير الأشرعة وعند الفجر الجمعة
أكتوبر 12 ، 1492 ، وكان عالما جديدا من قبلهم" الأرض ، الأرض ". وادعى ".
كولومبوس انه هو الذي رصدها first الأراضي من أجل المطالبة مكافأة الملكي
10000 maravedis صدرية والحرير وعدت الى أحد الذين قدموا من أول نظرة ،
وانظر Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 91 ، 110)
توريس استقر في كوبا ،
وكان لها الفضل في إدخال التبغ إلى أوروبا من مزارع التبغ له الشاسعة.
(يفيتان ، ص 4 ؛ ". اكتسبت مساحات كبيرة من الأراضي من الهنود" الذهبي
وRywell ، ص 9 ، الادعاء بأن توريس أحد أفراد الأسرة ، انطونيو دي توريس ،
أمر في وقت لاحق اثني عشر من أسطول كولومبس {الذهبي وRywell ، ع 7} ؛
إسرائيل آبراهامز ، الحياة اليهودية في العصور الوسطى ، ص 138 ؛. "التبغ ،
بقدر استخدامه في أوروبا هي المعنية ، واكتشف أيضا يهودي ، لويس دي توريس
، رفيق كولومبوس الكنيسة ، أثارت كما هو معروف جيدا ، اعتراضات كثيرة على
استخدام التبغ ، والملك جيمس اطروحة 1 متحذلق اعرب فقط المساس العامة.
الحاخامات اليهود ، من جهة أخرى ، أشاد استخدام التبغ كوسيلة مساعدة
لالرصانة ". آبراهامز ، ص 139 "ومن الجدير بالذكر أن اليهود استغرق مبكر
للتجارة التبغ ، وهي التجارة التي تحتكر تقريبا في أوروبا اليوم." توريس
ويزعم أيضا أن يكون المسمى تركيا اصفا اياه بانه "tukki" ، والكلمة
العبرية للطاووس (انظر جاك وولف ، وهو قرن مع يهود Liow ، 1833-1944 ، ص
10)
التاريخ سيسيل روث من
Marranos : "كانت العلاقة بين اليهود واكتشاف أمريكا ومع ذلك ، لا مجرد
مسألة مصادفة محاسن البعث صنع عهدا جديدا من 1492 كما كان واقع الأمر إلى
حد كبير جدا يهودية ، أو بالأحرى. a كولومبوس شخص متنصر في الاندلس ،
والمشاريع (روث ، Marranos ، ص 271) ، اليهودي؟ قلة من العلماء ، بما في
ذلك روث ، دليلا قويا على أن الحاضر كولومبوس هو نفسه يهودي. 4
اختبأ يهودية له ، كما
يقولون ، لأن "أي يهودي من أي وقت مضى ويمكن أن يتوقع الاسبانية مساعدات
من ملك وملكة اسبانيا ، وبالتالي فإن المستكشف ادعى أن يكون الكاثوليكية
الايطالية." (تينا يفيتان واليهود في اميركا الحياة ، ص 4 وانظر أيضا :
سيسيل روث والشخصيات والأحداث في التاريخ اليهودي ، ص 192-211)
وجدت تينا يفيتان ، مؤلف
من اليهود في الحياة الأميركية ، وأول إشارة إلى يهودية كولومبس في
الطباعة في وثيقة مؤرخة الدبلوماسية 58 سنة بعد وفاة مكتشف ل. السفير
الفرنسي إلى إسبانيا ، وقالت انها تكشف ، ويشير الى "اليهودي كولومبوس"
(يفيتان ، ص 5)
وعلاوة على ذلك أنها تنص
على : "من له ونحن نعلم ان كريستوبال كولون {الذين لم يطلق على نفسه اسم
كريستوفر كولومبس وأبدا تكلم أو كتب الايطالي} كان ابن Fontanarossa
سوزانا {} كما وردت Fonterosa وسانتو القولون من بونتيفيدرا ، وإسبانيا ،
حيث تحمل تلك الألقاب مثل كان اليهود ، وبعضهم كان قد تعرض على محاكم
التفتيش الاسبانية... خطابات مكتوبة من قبله للغرباء لديهم X العرفية في
الجزء العلوي للدلالة على الايمان من الكاتب ، ولكن من الرسائل الخطية
thirteen لابنه واحد فقط يتحمل كان من المفترض العاشر ، والرسالة التي
أظهرت أن لملك اسبانيا ، والبعض الآخر في مكان علامة X التي تبدو الأحرف
العبرية باء وحاء ، بالاحرف الاولى التي يستخدمها اليهود المتدينين معنى
في اللغة العبرية "، وذلك بمساعدة الله. '" (يفيتان ، ص 5)
هاري L. الذهبي وRywell
مارتن ، والمؤلفين اليهود في التاريخ الأميركي : مساهمتها في الولايات
المتحدة الأمريكية ، وتصر على يهودية تماما عن كولومبوس. ويستشهد فيها
فرديناند ، ابن كولومبس ، يكتب أن والده "كان من أسلاف الدم الملكي
القدس..." (الذهبي وRywell ، ص 7 ؛ فريدريش هير ، محبة الله أولا :
المسيحيين واليهود على مدى ألفي سنة ، ص 04-106 ؛ هير يناقش الفائدة
كولومبس في الآثار المتعصبة للاستكشافاته الغربية وإشاراته المتكررة إلى
النبوة كما فضلا عن مؤشرات أخرى من أصل يهودي له)
وبعبارة كولومبس "، لأنه
عندما يتم كل شيء ، وكان ديفيد ، أن الملك الأكثر تعقلا لأول مرة الراعي
والملك اختار بعد ذلك في القدس ، وأنا خادم للأن الرب نفسه الذي رفعوه إلى
الكرامة من هذا القبيل." (الذهبي وRywell ، ص 7) واحد الكاتب اليهودي يصر
على "ان جميع اللوحات الموجودة مكتشف أعطاه يلقي اليهود في طلعة". وادعى
آخر أن "بعض اللين صلابة في كولومبوس هو سمة يهودية". (M. لي فريدمان ،
الطلائع اليهودية وطنيات ، ص 6263) صاحب النسب وأشار أيضا إلى الجذور
اليهودية -- اسم والدته قبل الزواج كان سوزانا Fonterosa "ابنة يعقوب ،
حفيدة إبراهيم ويهوديه أب له ، سانتو كولون ، كان. هل خارطة مبيعا.
كولومبوس لم يكتب لملك اسبانيا التي كانت مهتمة أسلافه في الخرائط؟ "
(الذهبي وRywell ، ص 7 ، يستشهد أعمال G. Riega سيلسو دي لوس انجليس
(الجمعية الجغرافية في مدريد ، 1898) وهنري Vignaud (الاميركي مراجعة
التاريخية ، والثانية) كولومبوس ، والتعامل الرقيق اليهودي؟ كان كريستوفر
كولومبوس على بحار من ذوي الخبرة قبل فترة طويلة من الرحلة الشهيرة له
الغرب. السير آرثر يساعد على ان يكتب ، "في سياق خطابات [ه] [كولومبوس]
يتحدث بعد ان من المناسب تاجر الرقيق تمارس." في الواقع ، في 1498 ، حملته
سفن من خمس جلبت الهنود الى 600 اسبانيا كعبيد اعطيت مائتان للسادة السفن
و400 التي تباع في أسبانيا (الذهبي وRywell ، ص 18 المذكرة ؛... يساعد
على السير آرثر ، والفتح الاسباني في أمريكا ، مجلد 1 ، ص 113-114 )
كولومبوس تشغيل عمالة الرقيق في تعدين الذهب حتى قبل الإبحار إلى العالم
الجديد ، وساعدت على بدء الاستيطان الغربية البرتغالية الأفريقية ش مينا
سان جورج (سانت جورج من الألغام) في الوقت الحاضر وغانا ، وكانت تعرف
سابقا باسم جولد كوست (ايريك روزنتال ، ذهب الذهب :! جوهانسبرغ للذهب راش ،
ص 71 علما) 5
عندما وجد الاسبان الذهب
في العالم الجديد ، وتقارير ايريك روزنتال في كتابه ، الذهب! الذهب! الذهب
: حمى البحث عن الذهب وجوهانسبرغ وأنها بدأت "على اصطياد الذهب من
الكثافة بحيث جاء المواطنين إلى الاعتقاد بأن الرجال البيض يعاني من مرض
قابل للشفاء بعض فقط من قبل التطبيق غير محدود من هذا المعدن... [عندما]
كولومبوس اكتشف أنه ، وبصرف النظر عن بعض رواسب الطمي الفقراء ، وذهب
ببساطة لم تكن موجودة ، واضطر السكان الاصليين الهنود غير مؤذية على
العبودية... واستيراد كامل من الذهب من العالم الجديد للسنوات ال 20
الاولى بعد عام 1492 ممثلة في الحالة الوحيدة 300000 $ في السنة ، و مجموع
تعافى بعد ذلك ، تبلغ قيمتها نحو 5 ملايين دولار ، وتكلفة ما لا يقل عن 1
ونصف مليون شخص هندي (واقتبس هومبولت في روزنتال ، ص 71 ؛ ووفقا لترجمة
للمؤرخ الاسباني اليهودي جوزيف بن يشوع Hakkohen موجودة في ريتشارد
Gotthell JH ، "كولومبوس في الأدب اليهودي" ، PAJHS ، المجلد 2 (1894) ، ص
136 ، لدى وصوله كولومبوس "في" العالم الجديد ")" كولومبوس ابتهج عندما
رأى أن المواطنين كان الكثير من الذهب ، والتي تم التخلص منها إلى تكون
ودية... وضعت [بين الهنود] 38 رجال من أجل أن يتعلموا لغة الشعب وأماكن
خفية من البلاد ، حتى في الوقت الذي يجب عليه أن يعود إليها... مع أخذ
كولومبوس له عشرة هنود... "
الهدف كولومبس كان قائد
للعثور على الذهب ، ويكتب محمد Jayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص (86) :
"وفي رسالة الى الملكة أعلن صراحة أن هذا الذهب ، بل قد يكون وسيلة
لتنقية النفوس من الرجال وتأمين دخولهم الجنة هكذا كان ينص على انه كان من
المقرر ان 1 / 10 من كل اللؤلؤ والأحجار الكريمة. والذهب والفضة والتوابل
وغيرها من التركيبات ، وباختصار ، 1 / 10 من كل شيء وجد اشترى ، مقايضة
، أو الحصول عليها بطريقة أخرى في الأراضي المكتشفة حديثا! كولومبس كان
أي شيء ولكن نعمة لسكان العالم الجديد.
جلب الأوروبيون بقيادة
كولومبوس ، وحشية لم يسبق لها مثيل في الغرب تاركا ما تبقى من مجتمعات
بأكملها من الناس الأحمر في أعقابها. "(راجع مارك أ بيركهولدر وق ليمان
لام جونسون' ، المستعمرة أمريكا اللاتينية ، ص 28-33 ، في التي تؤرخ لإرث
كريستوفر كولومبوس والظروف القاسية التي تفرضها على المواطنين الأسبان
الأصليين في "العالم الجديد").
العثور على هيسبانيولا
كولومبوس الذهب ويبلغ عدد سكانها الأراواك سهلة الانقياد. أغدق الثناء على
المواطنين وكسب ثقتهم ومحبتهم ومن ثم انتقل لاستعباد لهم. وفقا لكولومبوس
: "إنهم جبناء ، الف الهروب من ثلاث ، وبالتالي فهي جيدة ليكون أمر
تقريبا ، التي ينبغي إدخالها على العمل ، والنبات ، والقيام بكل ما هو
مطلوب ، لبناء المدن وتدريسها للذهاب والملبس تقبل عاداتنا ". (كارل
Ortwin سوير ، في وقت مبكر الاسبانية الرئيسية ، ص 32 ؛ بيركهولدر وجونسون
، ص 26) وبدأت المدن الربيع في جميع أنحاء جزيرة هيسبانيولا. نما
الافريقية والهندية} {والبيض بسرعة ، وبعض اليهود كانوا يعملون في هذه
التجارة وكلاء للعائلات المالكة في اسبانيا والبرتغال -- الاتجار في
العبيد. (بيركهولدر وجونسون ، ص 28 ؛ ليبمان ، واليهود في أسبانيا الجديدة
، ص 47) أم لا كولومبوس كان يهوديا ، والكثير من المؤرخين اليهود يدعون
الآن ، لم يثبت بشكل قاطع. فمن الواضح أن المستثمرين اليهودية الممولة له
وحشية ضد استعباد السكان الأصليين. كتب التاريخ ويبدو أن الخلط بين اليهود
الكلمة للجواهر الكلمة. وكان جواهر الملكة إيزابيلا في أي جزء في تمويل
حملة كولومبوس "، ولكن لم اليهود لها. (ج. كوهين ، ص 33 ، 37 ، وانظر أيضا
Kayserling ، كريستوفر كولومبوس ، ص 110) (هذا القسم على اليهود واتخذ من
تجارة الرقيق والعلاقة "السرية بين السود واليهود ، مجلد 1 ، ص. 7-17)
الامبراطورة- عضو Golden
- عدد المساهمات : 7679
نقاط المنافسة : 57090
الجوائز :
التقييم و الشكر : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2013
مواضيع مماثلة» | مـورينيو .. كريس و إيكــر , وبداية قيـادة كتيبة مدريدية قادمة !
» قوة التحكم فى الذات
» مرض نفسى يجب التحكم فيه
» لوحة التحكم WHM
» لوحة التحكم Cpanel
» قوة التحكم فى الذات
» مرض نفسى يجب التحكم فيه
» لوحة التحكم WHM
» لوحة التحكم Cpanel
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى